هناك لحظات في الحياة لا تُروى، لا تُكتب، ولا تُفهم… فقط تُحس كوجعٍ بلا ملامح، كغصةٍ بلا صوت، كغيابٍ بلا عودة. هي ليست ذكرى لنستعيدها، ولا جرحًا لنبرره، بل فراغٌ أعمق من أن يُملأ، وألمٌ أبكم لا ينطقه حتى الصمت.
أصعب ما في هذه اللحظات أنه لا يوجد من يفهمها، فيصبح الصمت هو اللغة الوحيدة التي يمكنها احتوائه، ولكن حتى الصمت قد يعجز أحيانا، فيبقى معلقا بداخلنا كغصة لا تنتهي ووجع لا يحتاج لسبب ليبقى
هذا ماكنت اريد ان اتطرق له ان الصمت قد يساء فهمه وقد يعجز كذلك
قصص وتجارب شخصية
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
التعليقات