حدثوني عن أكبر مخاوفكم
حاولت لم أستطع... فاعذرني..
مجرد التفكير بالأمر يربكني..
عموماً.. هات لنرى قبل أن تسأل..
ما أكبر مخاوفك أنت محمد؟.
حاولت لم أستطع... فاعذرني..
مجرد التفكير بالأمر يربكني..
في البداية كنت مترددة في الأجابة أو لأقل أن هناك شعور انتباني غريب قد أمقته، ولكن بعد ذلك أدركت بأنني يجب أن أتحدث حول مخاوفي وأن أكن جريئة لأتحدث حول الأمر، أتمنى أن تشاركينا ايناس مخاوفك أيضًا :)
هل تؤمنين باعتقاداتنا الداخلية؟
أشعر أحياناً.. أنني إن تحدثت عن الأمر فسيحدث.. لهذا أخفيه تماماً..
حيث أظن إخراج الأمر بالحديث عنه يستحضره ويجعله واقعاً..
أعتذر عن اقتحامي الحديث لكن لي هنا وقفة.
أعتقد أنك تتحدثين عن قانون الجذب. النظرية التي تقول أن من يفكر في أمر بشدة فإنه بشكل أو بأخر يستدعيه في حياته. وهناك مثل نقوله في مصر هو (اللي يخاف من عفريت يطلع له).
لكن الصراحة أننى لا أثق في هذا الأمر. وأرى أن فيه إثقال على كاهل الناس بضرورة عدم التفكير فيما قد يضرهم بدعوى أنه سيحدث لهم.
وفي حياتي الشخصية، صادفت كثيراً من المواقف كان يجب أن أتوقف عندها وأفكر في الطريقة التي سأتصرف بها في حال وقوع سيناريوهات كارثية. وكان من حولي ينصحوني بعدم التفكير فيها، لكن عندما فكرت ووضعت تصوراتي وخططت للمستقبل الذي قد يكون مظلماً، كنت القادر على الخروج من الأزمة بأقل خسائر عندما حدثت بالفعل، على العكس من المتفائلين طوال الوقت الذين لا يتوقعون حدوث أي شر.
ما أكبر مخاوفك أنت محمد؟.
يبدو أنه يتم اصطيادي بسنارتي 😅
أكبر مخاوفي هو فقدان أحبائي. اعتلال جسدي ونفسي، لأنني باحث دائم عن الكمال، ولا أرضى بدونه.
هناك نوع أخر من المخاوف، هو الذي ينتابك عندما تجد التلفاز مفتوحا الساعة الرابعة فجرا رغم تأكدك مرتين أنه غير متصل بالكهرباء😜
لكن هذه قصة أخرى
أكبر مخاوفي هو فقدان أحبائي. اعتلال جسدي ونفسي، لأنني باحث دائم عن الكمال، ولا أرضى بدونه.
لا تعليق على أيّ منها.. سألتزم الصمت لكنني سأخبرك محمد بأنها ليست فقط مخاوفك!! مخاوفنا جميعاً.
هناك نوع أخر من المخاوف، هو الذي ينتابك عندما تجد التلفاز مفتوحا الساعة الرابعة فجرا رغم تأكدك مرتين أنه غير متصل بالكهرباء😜
أثرت فضولي.. فمتى سيتحرر لسانك لتخبرنا عنها؟؟ لطفاً لا أمراً..
بل ربما أرجووووك
التعليقات