مرحبا اصدقائي في السابق كنت اميل لمشاهدة قنوات اليوتيوب العربية التي تتحدث عن الطبخ والتدبير المنزلي كنت اميل لها بسبب انها تجعلني اتعرف على بعض عادات الدول العربية في الطبخ المهم في الفترة الاخيرة اكتشفت بان مشاهدة مثل هذه القنوات يعتبر مضيعة للوقت لانه اغلبها مبني على الكذب والفضائح اصبح البعض منهم يتحدث عن اسرار بيته لاجل كسب عدد كبير من المشاهدات واغلب القصص كذب وتلفيق والبعض يستخدم اسلوب الابتزار العاطفي كأن يقول ساترك اليوتيوب بسببكم وبعد مرور ٢٤ساعه يعود بفيديو جديد يتلاعبوا بعقولنا ولكن نحن السبب لاننا جعلنا من الحمقى مشاهير..
ليس لديهم اي محتوى هادف
اهلا عزيزي انا لست ضد الربح من اليوتيوب بالعكس هذا شيء جميل والدليل انا ايضا لدي قناة والهدف منها الربح لكن انا ضد الكذب والاستخفاف بعقول المشاهدين
في رأيي لا يمكن تقويم ذلك، وهذا له أسباب منطقية:
١. طبيعة المنصة نفسها، المنصة كل ما يهمها هو الكسب ولا شئ غيره، والكسب يكون عن طريقك مكوثك لأكبر وقت ممكن داخل المنصة متنقلا بين فيديوهاتها.
وبالتالي إن كان محتواك يجذب المشاهدين للمكوث والاستمرار فأنت مرحب بك، وسأعطيك الكثير من الأرباح، بصرف النظر عن القيمة المقدمة!
٢. طبيعة المشاهدين - الجمهور -
لا يخفى عليك أن أغلبهم صغير السن، ودخوله للمنصة للترفيه ليس أكثر، وبالتالي فاليوتيوب سيحرص على تقديم ما يجذبهم - المحتوى الترفيهي -
طالما ظل هاذين العاملين، فلا يمكن أن تغير المنصة من طريقتها، طالما أنها تحقق أهدافها.
أهلا محمد!
١. طبيعة المنصة نفسها، المنصة كل ما يهمها هو الكسب ولا شئ غيره، والكسب يكون عن طريقك مكوثك لأكبر وقت ممكن داخل المنصة متنقلا بين فيديوهاتها.
أعتقد أن هذا أيضاً ليس به مشكلة، لأن تلك المنصات لم تجبر أحد على الجلوس أمامها. كما أننا نركز على جوانبها السيئة فقط وهذا غير عادل وغير صحيح. اليوتيوب ليست منصة جيدة أو عفنة، هذا فقط يتحدد على إستخدامنا نحن له. البار والمسجد وأيًا ما وددت فاذهب. تلك رؤيتي له.
لا يخفى عليك أن أغلبهم صغير السن، ودخوله للمنصة للترفيه ليس أكثر
هذا أيضا ليس بالضرورة أن يكون صحيحاً، أختي الصغيرة تعلمت الطبخ من اليوتيوب، وأنا تعلمت النقد الأدبي من اليوتيوب، أخي الآن في الجيم، مشترك في قناة تعرض التمرينات بشكل صحيح على اليوتيوب أيضاً.
أعتقد أن هذه النظرة عن منصات التواصل القائلة بتفاهتها وعدم أهميتها، بالذات منصات الفيديو كاليوتيوب وتيك توك، باتت قديمة وغير فعّالة ووجبت التحديث ولها عواقب.
هناك فارق بكل تأكيد؛
البار والمسجد كل في مكانه، لم يدخل أحدهما منزلي، أما هذه التطبيقات فهي من دخلت لغرفتي نفسها.
عندما تذهب لمشاهدة فيديو علمي أو أدبي ألا تقابل تلك الدعايا المزعجة للتطبيقات السخيفة؟!
هذه المنصات تبث سمومها رغما عنا يا عمر، وأيا ما كان تعملنا نحن معها فلا يمكننا أن ننكر ذلك!
ووجبت التحديث ولها عواقب.
لم أفهم ما ترمي إليه من تلك العبارة؟!
أستغرب دفاعك المستميت عن مواقع التواصل الإجتماعي بالأخص ياليوتيوب .
يوتيوب يعرض أعلانات أو مقاطع مخله بالأدب وبعضها في إستغلال رغم عنك وانت تشاهد محتوى ثقافي أو تعليمي
ليس معناه أنك أستفدت أن الكل أستفاد أنا واجهات أولياء أمور متغربل مع أبنائه بسبب اليوتيوب .
لو تم عمل إحصائيه على نسبة المستفيدن من اليوتيوب و المتضررين من اليوتيوب لا رجحت نسبة المتضررين .
وغيرك كذا أنت كيف تقوم أو تصلح شيء مالك صلاحيات فيه .
أهلاً عبد الرحمن!
أنا بالفعل أستميت في الدفاع عن "قيمة" اليوتيوب ولكن لا يعني ذلك خلوها من بعض ما يجب تعديله.
لقد أمضيت سنوات على اليوتيوب تعلمت الكثير خلالها وقل ما أصادف إعلان مخل بالآداب. كما أن ما يخالف الآداب بالنسبة لي قد لا يكون فعلا مخالف للآداب. فمقطع من الرقص قد يكون مخلا بالآداب لي ولك لكن ليس لشاب مجتهد من بلاروسيا مثلا. تستطيع تخصيص اليوتيوب لديك ليكون محافظاً أكثر إن أردت.
الأمر فقط أنك في كل الأحوال تستخدم اليوتيوب ولكنك ما زلت تستميت في مهاجمته، تخبرني لماذا؟
لا أستخدم اليوتيوب تم حجبه بشكل كامل في شبكة منزلي لانه لا يخدمني ولا يخدم أسرتي .
حتى جوالي وجوال زوجتي لا يوجد فيها تطبيق اليوتيوب .
أنا أتحكم بمواقع التواصل و أختار المناسب منها ليست هي الي تتحكم بي وتفرض عليها محتوها
الإنترنت مليان مصادر أفضل من منصة الرقص والهزل اليوتيوب .
صحيح اني فقدت متابعة بعض المواقع الرسميه مثلا الجزيرة الوثائقية و ناشولتي أبو ظبي .
بس أستطعت أن أحمي أسرتي من أفكار هادمه من ناس مستغلين من ضرر خفي لا أحد يعلم فيه الا من لديه أبناء
التعليقات