أتذكر موقفًا في شركة برمجيات وتصميم مواقع إلكترونية، يمتلكها شباب (مصريين- فرنسين)، حيث قرر المدير التنفيذي توظيف مطور برامج اكتسب مهاراته عبر الإنترنت دون شهادة أكاديمية. الموظف ( الذي أصبح صديقي فيما بعد) أظهر شغفًا كبيرًا بتطوير نفسه، وعندما أتيحت له فرصة تدريبية في الشركة، استطاع أن ينفذ مشروعًا تجريبيًا نجح في تقليل التكاليف التقنية بنسبة 20%. الشغف بالتعلم العملي جعل منه عضوًا فعالًا ومصدر إلهام لبقية الفريق.
التحدي هنا: كيف يمكن للشركات الناشئة تجاوز فكرة "الشهادات أولًا" والاعتماد على مهارات التعلم الذاتي؟
التعليقات