الطلاق الذي هو ابغض الحلال عند الله أصبح مستسهلا في أيامنا يذهب ضحيتها الاولاد و المراة لم تعد تلك الصابرة المحتسبة إلا القلة القليلة التي تعد على الأصابع أما الرجل فحدث ولاحرج؛، يريد الزوجة المطيعة ،الجميلة ،التي إذا اخطأ لاتتكلم يجب أن تصبح معه صم بكم لاينطقون هناك بنات عائلات تقاسين الأمرين بسبب قسوة الزوج والمجتمع عليهن فأيتها المراة إذا كان زوجك عديم الاخلاق اصبري فسيبني لك الله بيتا في الجنة، فحكم رجل واحد عليك احسن من حكم عشرة .أما انت ايها الرجل فرفقا بالقوارير والله فوق الجميع .
أبغض الحلال
نعم رفقا ب القوارير وصيه رسولنا الكريم، ولاكن الامر يا تسنيم وبدون تحاملا علي احد فالكل اسبابه ووجهات نظرة التي ربما كانت صائبة وربما مخطئة لذلك يجب تحري الاختيار من البدايه والاقبال في الاساس علي مسؤلية كبيرة وليست خطوة عابرة وان يكونا كلا الطرفين علي نفس القدر من المسؤلية وتحملها وحسن العشير بينهم فهي ليست علاقه لمدة انما عمر كاملا.
التعليقات