الطلاق الذي هو ابغض الحلال عند الله أصبح مستسهلا في أيامنا يذهب ضحيتها الاولاد و المراة لم تعد تلك الصابرة المحتسبة إلا القلة القليلة التي تعد على الأصابع أما الرجل فحدث ولاحرج؛، يريد الزوجة المطيعة ،الجميلة ،التي إذا اخطأ لاتتكلم يجب أن تصبح معه صم بكم لاينطقون هناك بنات عائلات تقاسين الأمرين بسبب قسوة الزوج والمجتمع عليهن فأيتها المراة إذا كان زوجك عديم الاخلاق اصبري فسيبني لك الله بيتا في الجنة، فحكم رجل واحد عليك احسن من حكم عشرة .أما انت ايها الرجل فرفقا بالقوارير والله فوق الجميع .