أعرفُ أن مُغادرتي عنكِ مُتعبة داكنة سوداءَ وغير صافية، أعرف أن أطراف أصابعي بقيَ لها أثرا ناعم على عرض أكتافك واسمي الذي نسيتهِ على طرف فمك، أعرفُ أنني أكبرُ بداخلكِ رغمَ المُغادرةِ والإنفصال.
أشكرك أختي عفاف ؛ ها هي ترى كلامك الآن..
المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!
التعليقات