أعرفُ أن مُغادرتي عنكِ مُتعبة داكنة سوداءَ وغير صافية، أعرف أن أطراف أصابعي بقيَ لها أثرا ناعم على عرض أكتافك واسمي الذي نسيتهِ على طرف فمك، أعرفُ أنني أكبرُ بداخلكِ رغمَ المُغادرةِ والإنفصال.
هذا جيد، لا تستسلم، أعرف شخصا لم يستسلم حتى حين تزوجت، وبعد طلاقها ظفر بها..
قد تكون غريبة، قد يرفض الفكرة المجتمع، لكن على الأقل هو لم يستسلم..
ادعوا لكما من أعماق قلبي أن تجتمعا مجددا، ولا تكون نهايتكما إلا بنهاية الحياة وحضور سلطان الموت..
أشكرك أختي عفاف ؛ ها هي ترى كلامك الآن..
المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت.
التعليقات