وقد تخلل تلك المجاعة أعمال السلب والنهب وعمت الفوضى، واشتدت تلك المجاعة حتى لم يجد فيها الناس شيئا يأكلوه فأكلوا الميتة والبغال والحمير، وبيع رغيف الخبز الواحد بخمسين دينارًا. أذكر أنني قرأت ذات مرة أمراً مشابهاً، لا أذكر اسم الكتاب، لكنه تحدث عن تلك الفترة التي وصل الأمر بالعامة من شدة الجوع إلى الخروج في أوقات الليل، وصيد الكلاب والقطط وطهوها بعيداً ثم العودة بها للبيت ليتناولها أهل البيت، وما كان سبب طهوها بعيداً إلا لعدم خروج رائحة الشواء واجتذاب
مصر وأخبارها
922 متابع
مصـر وأخبارها وأهلها وتاريخها وآلامها وأفراحها ومستقبلها .. في هذا المجتمع.
>معظم الناس تملك هواتف يمكن تثبيت تطبيق مصحف عليها واقتناء مصحف بحجم الجيب ليس مكلفًا وليس صعبًا بالفعل كثير من الناس يستطيعون قراءة القرآن بسهولة، لكن إذا نظرنا لباقي الناس ليسوا معتادين على قراءة القرآن من الهاتف، ولاةيفكرون في حمل مصحف، لذلك الفكرة مناسبة لكثير من الناس. >بتهمة نشر النفاق المجتمعي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى لا يمكننا الجزم بأن عمل معين من الرياء، وإلا كنا منعنا الصلاه في المساجد لشكنا
بعد تجربة الكثير من الطرق , وجدت أن الوكلاء هم افضل طريقة لسحب الرصيد بفرض انك هتستخدمى فيزا افتراضية زى بايونير او ديكسى باى او غيرها, لان البنوك عندنا مش بتدعم الباى بال . الباى بال نفسه بيخصم 5$ علشان يحول من الحساب للفيزا _ بفرض انك هتسحبى 100$ . هيوصلك 100 على حسابك , باى بال هيخصم 5$ مصاريف السحب يبقى دلوقتى معاكى 95$ فى الفيزا _ الفيزا الافتراضية اقل حاجة بتخصم 3$ علشان تسحبى من المكنة . يبقى
سلسلة جرائم نيرة أشرف تنتهي بقضية ’ مجنون خلود ’ وفتيات مصر يهتفن ( إلى متى ) ؟