سواءً كان هذا بالتعزير أو التعزيز، ما هي أفضل وسيلة لجعل التعليم أسلس مع طلاب مشاكسين/غير منضبطين/لامبالين..
ما هي أفضل الوسائل لضبط سلوك الطلبة في الصف؟
جذب الانتباه بمواضيع تهم الطلاب كل فترة في الدرس
قوة الشخصية اثناء الاعطاء واظهار ان الامر جدي
الصوت العالي منخفض الحدية، بعض المعلمات كانت ترفع صوتها دون اصدار الصرير الانوثي وكان اسلوبا مرعبا للطلاب
اللامبالاة لا تنجح غالبا، والعنف لاينجح مطلقاً، ومحاولة فصل الطلاب عن بعضهم لا تنجح ولا بالاحلام.
اعطي الاهتمام للجميع بالتساوي، لا تقضي وقت الحصة كاملا على طالبين او ثلاثة، انتقلي من طالب لاخر باستمرار.
اعقدي الصفقات مع الطلاب
ماذا عن الطلاب الذين بأتون لأن أهلهم يجبروهم على الدراسة/ ليس لديهم أدنى اهتمام بالدراسة؟
أفكر في صنع لوحة تعزيزية بحيص ينال الطالب الذي على أكبر عدد من النقاط جائزة و أتمنى أن تنجح.
لا تعلقي الكثير من الامال على اللوحة والجوائز، بالنسبة للطلاب الذين لا اهتمام لديهم بالدراسة حاولي معهم بالخروج عن الدرس قليلاً، ولكن لا تعطيهم اهتاما زائدا عن اللزوم
خصصي 5 دقائق من بداية كل حصة للتنمية البشرية، كم اكره هذا المصطلح ولكنه ضروري في حالة الطلاب من هذا النوع
اخبريهم ان احدهم يعمل من منزله، ياكل وينام ويشرب، ويتقاضى المال مقابل كلمات يكتبها، لانه ماهر في مادة اللغة العربية مثلا، او ان احدهم يعمل مبرمجاً لانه ماهر في الرياضيات ويتقاضى بالدولار.
هذا الاسلوب سيء مع الكبار ولكنه رائع مع الصغار من هذا النوع، بامكانك اقناعه بالعدول عن فكرة "ألعمل التقليدي" كلها بهذا الاسلوب، تحدثي لهم كل يوم عن مهنة من العالم الحديث، وكيف بامكانهم الوصول لها.
خمس دقائق قد تغير حياتهم ولا ضير من التجربة
اخبريهم ان احدهم يعمل من منزله، ياكل وينام ويشرب، ويتقاضى المال مقابل كلمات يكتبها، لانه ماهر في مادة اللغة العربية مثلا، او ان احدهم يعمل مبرمجاً لانه ماهر في الرياضيات ويتقاضى بالدولار.
لا حول ولا قوة إلا بالله!
تكون أفسدته تمامًا!؛ يا أخي أتريد أن تدعوه إلى الدعة والخمول متعللًا بشيء قد لا يقدر عليه فيما بعد. بهذا الأسلوب سيأبى أن يعمل عمل الكدّ والتعب، وإن كان لا يقدر إلا عليه.
غريب لم اصبح خاملا ولا فاسدا وانما اصبحت اعمل بجد واتقاضى على هذا العمل الكثير من النقود.
رحم الله استاذا لي كان يقول: لاداعي لقطع البحار والانهار سباحة لتصل لمن تحب -الا اذا كنت تحب السباحة- فلهذا اخترعوا السفن والطائرات.
لاتكن مازوخيا وتجبر نفسك على المعاناة في عمل ما فقط لانك تكافح الكسل والخمول بينما بامكانك القيام بعمل اسهل وجني المال ذاته -الا اللهم ان كنت تحب العمل لدرجة العشق... فهنا يكون الامر منطقيا-
ما قصدته هو زرع ذلك في الطلاب. وبالتحديد هذه الجزء:
اخبريهم ان احدهم يعمل من منزله، ياكل وينام ويشرب، ويتقاضى المال مقابل كلمات يكتبها
فأنت لم تذكر العمل الجاد والمتعب (نفسيًا على الأقل)، بل الراحة والخمول.
لاتكن ••••••• وتجبر نفسك على المعاناة في عمل ما فقط لانك تكافح الكسل والخمول
وأيضًا لا تكن متكاسلًا، وتحض الناس على الخمول، في الحين الذي يريدون فيه الجد والمثابرة.
فكره رائعه جداً
كم هو مفيد لو كان المعلميين قريبين من الطلاب ويعطوهم جرعات تنميه بشرية
المشكلة أن وضع @what_the صعب فأنا أعرف نوعيه الطلاب و ظروفهم وبيئتهم
لا شيء يشجعك على أكمال تعليمك ولا حتى أهلك
ثقافه في ذلك الوسط خاصه الذكور =0 وقد تُعتبر نوع من الغباء
هل لديك اقتراح لهذا مشكله , كيف تنمي ثقافه المعدمين منها
الإجابة تهمني أيضاً
في حالة رُبى الامر ملائم جداً لان المادة التي تدرسها -كما فهمت- ليست من المواد الدسمة في المنهج، لذا من الممكن الخروج عن الدرس قليلاً والتنويع.
بصراحة لو كنت مدرساً بنفسي، غالباً سأدرس اللغة الانجليزية أو الفيزياء، في حالة الفيزياء لن يكون هناك وقت للخروج اما في حالة اللغة الانجليزية فسأحول الحصة حرفياً الى مجلة متنوعة، طبعا كلها تصب في مصلحة تقوية اللغة ولكن في الوقت ذاته ستكون ثقافية
ساخصص اجزاء من الحصة للمقالات وجزء اخر لسماع تسجيلات وجزء اخر للحديث فقط، فقط الحديث عن اشياء متنوعة من الاخبار العلمية والتقنية واساليب العيش في الدول المتنوعة...
خارج اطار المدرسة الامر اكثر صعوبة وسهولة في نفس الوقت، صعب اذا لم تكن تربطك بالاطفال معرفة شخصية، وسهل اذا كنت احد اقربائهم مثلا او صديق والدهم او ما شابه، ببساطة اعطهم كل مرة معلومة صغيرة مثيراة للانتباه لتأخذ لقب "عمو الفهمان" الى ان تثير فضولهم بما يكفي ليسألوك هم... عندها حدود ما تستطيع تعليمهم اياه هي السماء
نعم أدرس الفنون و الرياضة و القليل من (التاريخ/المدنية) لذلك هذه سلبية و ايجابية بنفس الوقت لان هناك من ينشد العلم لذلك لا يرى أهمية هذه المواد و هناك من ينشد المرح فقط لذلك لا يلنزم بما أطلب منه بالحصة.
بما أني لا ألتزم بالمنهاج المقرر اطلاقااااااااااا يكون أغلب المواد مما اقترح علي الطلبة أو أشياء اقترحتها فأعجبو بها و باشرو العمل بها, الا انه كما ذكرت هناك الطلاب الذين ياتون من باب تغيير المزاج و ليس طلبا للعلم و الفائدة و لا يكونو سوى مصدر تشويش بالحصة..
أنا قريبة من تلاميذي و أحب أن أمازحهم و أتابع أخبارهم و هواياتهم أو أن أجعل موضوع الحصة مما يقترحون، و لكن هناك صف واحد سيء جداً أكره أن أقترب منهم فطلابه مشاغبين بشكل غير معقول و هو أصغر صف أدرسه (خامس ابتدائي) و الطلاب نوعيتهم من( أنا لا أريد أن أدرس لاني سأعمل مع أبي خلال سنة أو سنتين) حتى الفتيات لا يهتتمن بالتحصيل العلمي لان معظمهن يفكر بأنهن سيعملن بصالونات تجميل و لن تفيدهن الشهادة حينها!
التنمية البشرية أستخدمها مع باقي الصفوف من الاعدادي للثانوي و الحمد لله لدي طلاب تغييرو تغييراً ملحوظاً بفترة قصيرة، لاني أشجعهم على العلم ككل و ليس فقط مادة على حساب مادة أخرى، كما أحاول جهدي أن أغير السلوكيات السيئة بالتعاون مع المرشدة، الا أن هناك حالات تتطلب انتباهاً أكبر من غيرها..
كلٌ ميسر لما خلق له؛ فليس الجميع يصلح مهندسًا أو طبيبًا، فلا بد أيضًا من حدادين.
وهذا المشكلة (رغبة الطالب في ترك الدراسة) أحد أوجه القصور في المنهج التعليمي الحالي؛ فالطلاب لا يدرسون العمل، بل حشو لن ينفع جلهم في مستقبله إلا بقدر يسير. ويكون قد أهدر عليه هذا سنوات عمره الثمينة، التي كان بالإمكان أن ينمي بها مهاراته العملية.
وعلى العموم إن أكمل مرحلة التعليم الأساسي (حسب القانون)، فلا بأس عليه في ترك الدراسة.
حسنا ان كان فعلا غير قادرا سيتوقف... لا تقلق البشر يعرفون حدود قدراتهم جيدا.
ولكن في اغلب الاحوال هؤلاء يظنون ان لا سبيل للمال سوى العمل الفلاني... كلا هناك سبل لتحقيق الثراء الفاحش دون هذا الطريق ايضا.
من حق هؤلاء معرفة كل شيء قبل تقرير مصير حياتهم... ومن حقهم ايضا التجربة.
اللامبالاة لا تنجح غالبا
غالبًا؟!
بل أبدًا؛ فعدم وجود رد فعل مناسب تجاه فعل الطالب، هو تصديق له بمواصلة مشاكسته.
والعنف لاينجح مطلقاً
أهذا كلام عن تجربة وعلم؟، أم تشدد لرأي فقط؟
صحيح أن العنف غير الممنهج وغير المنظم، لا يأتي بالمرجو. لكن العنف الممنهج عمومًا، هو الحل الأخير، والمستأصل للعضو الفاسد.
اعقدي الصفقات مع الطلاب
وكيف ذلك؟
في المرحلة الاعدادية تمت معاقبة جميع افراد صفي "بطريقة ممنهجة" لاننا كسرنا طاولة واخفيناها... لعد كل العقابات لم نخبر احدا عن مكانها... تكررت القصة في الثانوية عندما عوقبنا جميعا للشغب وايضا لم تنفع العقوبة.
التجاهل ينفع في حالات بعض الطلاب الذين يسعون للاهتمام بحركاتهم... عندما تحرمه من هذا الانتباه يعود لطبيعته... وهذه حالات فردية لا اكثر.
عقد الصفقات هو اكثر اسلوب ناجح مع الطلاب... لو فعلت كذا ساعطيك كذا او لو استطعتم فعل الشيء الفلاني فساعطيكم الشيء الفلاني.
ما عنيته بالمنهجية هو الأسلوب المنظم، الراجح باستخدامه الوصول إلى المطلوب. ومثالك الذي ذكرت هو نزع اعترافات، وليس ردع مشاغب، والطريقة الأنسب (حسب تقديري للظرف) هو معاقبة الطلاب عقوبة شديد، ليس للإعتراف بل لكي لا يكرروها، ثم تغريمهم سعرها (إن كان القانون والعرف التعليمي يسمح بهذا).
أما شغبكم الجماعي (حسب ما فهمته) في الثانوية، فالراجح عندي، أنهم لم يستخدموا العنف بالكم والنوع المناسب. ولكن دعني أسألك ما هي الطريقة المناسب لذلك النوع من الشغب؟، أعدم المبالاة؟، أم التفاوض؟
الذين يسعون للاهتمام بحركاتهم
يسعون لاهتمام أقرانهم، وليس اهتمامك. لكن كلامك صحيح بالنسبة للتربية في المنزل.
عقد الصفقات هو اكثر اسلوب ناجح مع الطلاب
هذا الأسلوب سريع في مفعوله، ولكنه قصير الأجل وقليل القدرة في التغيير. وفوق ذلك فهو يفسد طبع الطالب، إذ لن يقبل بعدها ببقية الأساليب طويلة الأجل (كالإقناع مثلًا)؛ فالشغب سيكون عنده حينها، مهنة يتكسب بها، ويعقد عليها الصفقات.
كان الحل من الممكن ببساطة عقد صفقة مع الطلاب، اعيدو الطاولة واصلحوها وسنعمل على حل مشكلتكم.
بالنسبة للصفقات هي انجح مما تتوقع، هل تتخيل مجموعة من الطلاب تحل معادلات درجة اولى وثانية ذهنيا بعد شهر فقط من تعلم المفهوم كله؟ لا تتخيل فهذا كان واقعا... الاستاذ عقد صفقة مع الطلاب اذا استطاعو فعلها فسيجعل الاسئلة اسهل في الامتحان. قمنا بطرفنا من الصفقة وهو قام بطرفه، او ربما لم يقم ولكننا كنا قادرين على حل الاسئلة الصعبة بكل سهولة.
كان الحل من الممكن ببساطة عقد صفقة مع الطلاب، اعيدو الطاولة واصلحوها وسنعمل على حل مشكلتكم.
وبهذه الطريقة سيخطفون أحد الأساتذة في أول مشكلة تحصل بعد ذلك!
أنت بهذه الطريقة لن تربيهم وتدلهم على ما هو الصواب أو الخطأ، بل سيحسبون - بتركك إياهم - أن فعلهم صائب، أو على الأقل ليس خطأ.>تتخيل مجموعة من الطلاب تحل معادلات درجة اولى وثانية ذهنيا بعد شهر فقط من تعلم المفهوم كله؟
هذا نجح لأنه لأول مرة، أو ما كان مثل هذا عهد الأساتذة، فحسبتم ذلك مغنمًا. وعلى كلٍ ما أن يُستخدم بكثرة، حتى يبطل مفعولها.
التعليقات