في السابق كنت أتميز بذاكرة قوية كانت خير عون لي أثناء الدراسة. بسهولة كان يمكنني استيعاب معدل معلومات كبير واستذكاره على مدى بعيد بكفاءة عالية كأنني أقرأ نص المعلومات من الكتاب، ولكن مع الوقت وكلما ازداد عمري بدأت هذه القدرة تتراجع شيئًا فشيء، ولاحظت الأمر خصيصًا في فترة الثانوية وعللت الأمر وقتها أنه مرتبط بالنفسية لأنني قرأت أنها تؤثر على الذاكرة وإن كنت غير متأكدة من درجة ارتباطهما، ولكن لأن بالفعل حالتي النفسية لم تكن بأفضل حالاتها ظننت أن تقصير عقلي مؤقت بسبب هذه الفترة وحسب، ولكن ازداد الأمر ورغم تحسن الحالة النفسية إلا أن الذاكرة أصبحت أسوأ من قبل وكان هذا يضطرني لبذل مجهودات مضاعفة في الدراسة على عكس السابق، وإلى الآن لم أجد سببًا مقنعًا لهذه الحالة ولا طريقة أفضل لتحسين الذاكرة بشكل عملي. فكيف برأيكم يمكن أن نحسن الذاكرة بما يخدم عملية التعلم؟
كيف يمكننا تحسين الذاكرة عمليًا لرفع جودة ما نتعمله؟
التعليق السابق
طالما أن الإنسان لا يمارس الطقس الديني نفسه ولا يردد أحاديثه أو يوجه نيته للقيام بذلك فهي مجرد بضعة حركات تريح الجسم وتساعده على الاسترخاء ليس إلا فما المشكلة فيها؟
الممارسة الجسدية للحركات يمكن أن تكون مفيدة للجسم والعقل من نواحٍ متعددة، مثل تحسين المرونة، تقليل التوتر، وتحسين التركيز. إذا كانت هذه الحركات تُمارس بنية تعزيز الصحة والرفاهية فقط، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. كل شخص لديه الحق في اختيار ما يناسبه من الأنشطة البدنية التي تساعده على الاسترخاء والشعور بالراحة، مادام ذلك لا يتعارض مع معتقداته الدينية أو الثقافية الخاصة به.
كيف تستفيد من تلك الحركات في حياتك اليومية؟ هل لديك أنشطة أخرى تساعدك على الاسترخا
ء؟
التعليقات