السلام عليكم
في سياق محاربة قرصنة الكتب وسرقة حقوق المؤلفين التي أقوم بها احيانا (مكرها أخاك لا بطل) بسبب صعوبة الشحن الى بلدي
والكلمة التي ترن في اذني عندما قرأتها ذات يوم في مدونة شبايك (الكتب المقرصنه تذهب بركتها) ليست نصا لكن هذا مفهومها
تدور في رأسي فكرة (تطبيق/موقع/ألية/سمها ماشئت) لتأجير الكتب ألكترونيا
- لماذا تأجير وليس شراء؟
لان التأجير يكون ارخص من الشراء بالطبع.
-لماذا ألكترونيا؟
بسبب معاناة بعض الدول العربيه في الشحن وغلاء السعر.
بالنسبه لي ليس لدي المقدره للفعل ولذلك اطرحها عليكم لعل أحدكم يتشجع ويعملها بشرط ان يملك حقوق الكتب وإلا (وكأنك يابو زيد ماغزيت)
او هل توجد بدائل عن فكرتي المهم ان نقرأ الكتب "طازجه" و "حلال"؟
التعليقات