صمّمتُ اليوم واجهاتٍ مبدئيّة لمنصّة منشر، لم أُضف كُلَّ الخصائص ولا كُلَّ الصّفحات، ولكِنّها نُقطةُ بداية، فلو أردتَ تصميم واجهة تسجيل حساب فيكفي تصميمُ واجهة تسجيل دخول ثُمَّ إضافة حقلٍ مُستنسخ عندَ الحاجة، بنفس الطّريقة صمّمتُ هذه الصّفحات، لأُبيِّنَ بعض أفكاري حول تصميم منشر.
تجربتي في إعادة تصميم منصّة "منشر".
عمل جميل لدي بعض الملاحظات ان كان صدرك رحب :).
الخط الخاص بالعناوين بالنسبة لي حقا سيء اراه غير مناسب للفكرة عموما التصميم يشبه اكتب من ناحية عرض قائمة المقالات الكثير من التبسيط قوائم الموقع غير موجودة مثل الاكثر شعبية الافضل الخ .. في الصفحة الرئيسية وهي محور الصفحة الرئيسية في منشر اللون الازرق لا يعكس هوية منصة منشر ارى التصميم ك prototype اكثر من كونه تصميم نهائي ليعرض حتى وان كان تصميم كما تعتبره مبدئي.
لا يُمكِنُ نقاشُ تصميمٍ من ناحيةٍ جماليّةٍ بحتة، كالقول "أراهُ سيِّئًا" أو "أراهُ بشعًا" مثلًا، بل نقول: "لا يحتوي على محارف كافية" أو "يُبطِئُ تحميل الموقعِ" مثلًا، أمّا عدمُ مناسبته الفكرة فليس عمل الخطّ أن يناسب الفكرة بل أن يستخدم في مكانه، إلّا إن قصدتي مناسبةَ الخطّة الإيساميّة مثلًا، فهذا شيءٌ آخر.
الشبه بـ"اكتب" لا يمكُنُ تفاديه، فلا طريقةَ صحيحة لعرض المقالات العربيّة إلّا هذه برأيي، لا يُمكنُ مثلًا أن نقول "تصميمُ مربّع التّعليقات هُنا يشبهُ مربّع التّعليقات في تويتر" فهذه هي الطّريقةُ الوحيدةُ الصّحيحة لتصميم مربَّعِ تعليقات، الكثيرُ من التّبسيط ليس خطأً في هذا التّصميم، هذا ليس الكثير من التّبسيط بتاتًا (ولو أنّني أرجو أنَّهُ كذلك)، كما أنّني أتبعُ مدرسةَ التّقليل Minimalism وليس التّزويد Maximalism فلا أُعابُ بكثرة التّبسيط.
قوائمُ الموقع صمَّمتُها وحذفتُها لاحِقًا على أن أجِدَ لها حلًّا آخر لاحقًا، اللونُ الأزرق هو لونٌ مُقترح لأنّ الأحمرَ لا يُناسِبُ منصّةَ قراءة.
ذكرتُ في المُساهمة أنَّهُ نموذجٌ مبدئيّ، وأنَّهُ نُقطةُ بدايةٍ يُمكِنُ الانطلاقُ على أساسها في تصميم كامل الموقع.
حسنا ما اتحدث عنه هو الـ layout فقائمة العرض لا يختلف عليها اثنين انها توفر للمستخدم راحة و سلاسة بتصفح المقالات و التفرقة بينها ان كانت على هذه الشاكلة وان لا تكون grid او شيء اخر اما ما اتحدث عنه هو طريقة عرض العناصر في القائمة الجوانب البيضاء الصورة الواحدة على اليسار العناوين الخ ... فعليا انت لم تضف شيء و ان قام احد ببناء شيء فوق تجربة الاستخدام التي بنيتها ان صح لي التعبير لن يعطي قيمة اضافية لما تحاول فعله يبقى clone لفكرة ولم تقم بحل مشكلة انت هنا. اعتمادك على Minimalism في بيئة منصة للقراءة احييك عليه بالطبع لكن تطبيقك كان خطأ لها لا يوجد ايقونات mapping للمستخدم والذي لربما ان قراءت مقالة تتحدث عن اهمية هذه الجزئية في تجربة الاستخدام لعلمت مدة فعاليتها في تصميم (مبسط) !
جزيئة لون اللوقو تبقى تابعة للمصمم اولا و للفكرة عموما وما الذي يحاول ان يوصله المصمم في تصميمه فاللون الاحمر قد يعبر عن جزئية معينة في موقعهم كجذب الانتباه كونه ايقونة صغيرة في هيدر كبير و اختيارك للون الازرق لا يعني انه الاختيار الصحيح فقط لمجرد انك اخترته وتراه مناسب.
فقائمة العرض لا يختلف عليها اثنين انها توفر للمستخدم راحة و سلاسة بتصفح المقالات و التفرقة بينها ان كانت على هذه الشاكلة
ما هي قائمةُ العرض؟
ما اتحدث عنه هو طريقة عرض العناصر في القائمة الجوانب البيضاء
ما اللّونُ الآخر غير الأبيض مثلًا؟
الصورة الواحدة على اليسار
تواصلتُ مع أحمد العجمي واتّفقنا على عدمِ نفع أيّ طريقةٍ لعرض صورٍ بجانب محتوًى عربيٍّ إلّا بهذه الطّريقة.
العناوين
ما بها؟ نحذفُها مثلًا؟
فعليا انت لم تضف شيء
الشّيءُ الوحيدُ الذي يشبهُ "اكتب" هو جزءٌ من الصّفحةِ الرّئيسيّة، المنشور الأساسيّ؟ طريقةُ عرضِ الكاتب ووقت النّشر؟ المقاسات؟ الصّفحات الأُخرى كطريقة تسجيل الدّخول أو تحرير المقالات أو ما شابه؟
تطبيقك كان خطأ لها لا يوجد ايقونات mapping للمستخدم والذي لربما ان قراءت مقالة تتحدث عن اهمية هذه الجزئية في تجربة الاستخدام لعلمت مدة فعاليتها في تصميم (مبسط) !
لم أفهم هذه الجملة، أرجو التّوضيح.
جزيئة لون اللوقو تبقى تابعة للمصمم اولا و للفكرة عموما وما الذي يحاول ان يوصله المصمم في تصميمه
لا، ليست كذلك، للألوان معانٍ مُختلفة لا علاقة للمصمّم بها إلّا اختيارُ أيِّها يُناسبُ هدفَ العميل، لو قال ذوقُ المصمّم مثلًا بأنّ اللون البُنّيّ مُناسِبٌ للمشروع بينما يستهدِفُ العميلُ الشّبابَ النّشطَ مثلًا فاختيارُهُ خطأ.
فاللون الاحمر قد يعبر عن جزئية معينة في موقعهم كجذب الانتباه
جذبُ الانتباه هُنا خطأ، المطلوبُ هو التّركيزُ على النّصِّ وليسَ الشّعار.
اختيارك للون الازرق لا يعني انه الاختيار الصحيح فقط لمجرد انك اخترته وتراه مناسب.
لم أقُل ذلك، اخترتُ اللّون الأزرقَ لأنّ الأزرق يُسبِّبُ الهدوء يدفعُ للاهتمام بالنّصوص مُحقِّقًا هدفَ القراءة ويُحفِّزُ الإبداع مُحقِّقًا هدفَ الكتابة.
ما هي قائمةُ العرض؟
ما اقصده هو طريقة عرض المقالات في الصفحة ارى منشر يقدم حل جميل في عرض القائمة حاليا ان اطلعت عليه.
ما اللّونُ الآخر غير الأبيض مثلًا؟
كنت اعبر عن القائمة كمجمل
تواصلتُ مع أحمد العجمي واتّفقنا على عدمِ نفع أيّ طريقةٍ لعرض صورٍ بجانب محتوًى عربيٍّ إلّا بهذه الطّريقة.
جميل احييك على مجهودك هل لك ان تفيدني ما هي المعطيات التي ادت الى اتخاذك هذا القرار ؟
لم أفهم هذه الجملة، أرجو التّوضيح.
ما اقصده هو ان المستخدم عليه معرفة مكان تواجده بالصفحة حاليا او طريقة عودته للصفحة السابقة عن طريق ايقونات تظهر للمستخدم توجهه في الموقع مجمل وليس روابط فقط.
لا، ليست كذلك، للألوان معانٍ مُختلفة لا علاقة للمصمّم بها إلّا اختيارُ أيِّها يُناسبُ هدفَ العميل، لو قال ذوقُ المصمّم مثلًا بأنّ اللون البُنّيّ مُناسِبٌ للمشروع بينما يستهدِفُ العميلُ الشّبابَ النّشطَ مثلًا فاختيارُهُ خطأ.
اعطيتك السبب الذي اراه مقنع ومن وجهة نظر المصمم حسب فهمي وما يريد ايصاله في هذه النقطة
فاللون الاحمر قد يعبر عن جزئية معينة في موقعهم كجذب الانتباه
التّصميمُ الكلاسيكيّ هو الذي لا يخضعُ لزمن، كلمةُ "لكن" عادةً ما تُستخدمُ لإظهار ما بعدها نظيرًا لما قبلها أو ما شابه ذلك كأن نقول "إنَّهُ سارقٌ لكنَّهُ طيِّبُ القلب" فلا أرى صحّةً في استخدامها هنا، لا يوجدُ تنافٍ بين كون التّصميم بسيطًا وأنيقًا أو مُتناسقًا.
التّصميمُ الكلاسيكيّ هو الذي لا يخضعُ لزمن
هل هذا التعريف متفق عليه من قبل جميع المصممين أو حتى غالبهم أم أنه مفهومك الشخصي ؟
بخصوص استعمال لكن لا ادري عنها حقيقة شيئا ولم اقصد بها نفي ما قبلها فالعبارة كلها كتبتها للاعجاب بالتصميم (لكن) هنا قصدت بها (كذلك هو).
@khelll رفعُ الصّور على "صور" سبّبَ انخفاضًا كبيرًا في جودتها، هل من حلٍّ للمُشكلة؟
احتاج الي ان تعرف ارباح اعلانات الاندرويد يعني كام مشاهده او كام نقرة تعطي كام دولار ؟ هل يمكنك مساعدتي ؟
التعليقات