أيها المبرمج، لو طلبت منك حكومتك المشاركة في بناء نظام يراقب الإنترنت لمكافحة التطرف والإرهاب هل ستوافق؟


ولما لا تساعد الشباب على حل مشاكلهم بدلا من مراقبتهم والتجسس عليهم

لذلك ارفض لانها خيانة لشباب بلدى

-1

بالإمكان استخدام هذه البرامج كإجراء وقائي...إيقاف الكارثة قبل أن تحدث ومن ثم معالجة أصل المشكلة. لاتنسى أن الكثير ممايحدث قد يكون له أيادي خارجية تغسل عقول الشباب.

حقق العدل أولا وستجد الشباب كله يقف بجانبك

الإمكان استخدام هذه البرامج كإجراء وقائي...إيقاف الكارثة قبل أن تحدث ومن ثم معالجة أصل المشكلة.

لا أريد أن أكون متشائمة، لكن كل عارفٍ بالأنظمة العربية يدرك أن ذلك غير واقعي. بل وحتى في الدول الديمقراطية تستخدم مراقبة الانترنت كأداةٍ لاصطياد الراديكاليين وعقابهم لا لتغيير فكرهم، وكثيراً ما تقع الفأس على رؤوس من هم متشددون دينياً لكن لا علاقة لهم أبداً بالإرهاب.


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

97.2 ألف متابع