بالنسبه لي كل يوم أعيشه كأنه فرصه لي لانني اعلم بان اليوم الذي مضى قد ولىَّ وهو فرصة بالنسبه لي ويجب عليّ أن اغتنمها مع كل بداية اسبوع كنت اضع هدف لنهاية الأسبوع ويجب علي أن انجز المهام لأصل إلى الهدف الأصغر يلي هو الاسبوع والوسط يلي هو الشهر والأكبر يلي هي السنه . بعد نهاية كل سنه كنت اضع أهداف ثمينه وانافس نفسي عليها والحمد لله رب العالمين كنت احققها وما زلت احقق واسعى واجتهد فإن التطوير ليس له عمر ولا حِكراً للاشخاص اليافعين ولإشارككم حلمي بدأ منذ سنه اي أن أصبح محاضره ومؤلفة كتب ذاتيه وعلم نفس ومازلت ماضيه في السعي ولابد ما احقق ما اطمح إليه إن شاء الله
هل ما زلت مستمر بمسيرتك العلميه ام توقفت؟
التعليق السابق
برأيي لا يجب تعميم الفكرة ابدا، فالتعميم يدل على السحطية في كثير من الأحيان، كل صديقاتي التركيات بالفعل يمتلكن شخصيات جميلة و طموح عال.
بصراحة لم اسافر من قبل لبلد لا يتحدث العربية فلا اعرف التجربة على ارض الواقع كيف ستكون ، لكن بناء على معيشتي في غير بلدي الام و تغلغلي مع جنسيات كثيرة توجد العنصرية و لكن ليس بشكل سائد و فتاك. العنصرية بغض النظر عن عنصرية الاعراق، فحتى داخل البلد الواحد ستجد العنصرية بين الافراد، هذه محجبة و هذه لا، هذه من المدينة الفلانية و لا احب التعامل مع ناس هذه المدينة و تلك من مدينة افضل و هكذا.... و تطول اللائحة
الفكرة في كيفية تعاملي مع العنصرية لا في الشخص العنصري نفسه، باعتباره مريض نفسي و يستدعي للعلاج بالفعل!
التعليقات