هذه العبارة زرعت في عقلي منذ أن كنت في أول سنة جامعية في مرحلة البكالوريوس، وأصبحت أدرك أن كل شيء أحلم به حتى وإن وجدته صعبا، إلا أنني أستطيع القيام به. أدرك أن كل توفيق لي هو فضل من الله ، وما توفيقي إلا به، والسعي نحو ذلك هو أساس الوصول، وعدم الالتفات نحو المحبطين والمثبطين للعزائم سبب في الوصول. لذلك وصلت وحصلت على أشياء كثيرة رغم بساطتها إلا أنني زرعتها في قلبي وعقلي وآمنت بقدراتي لأحققها مهما عظمت أو صغرت.
أحيانا أقرب الناس إليك من يثبطون العزائم والهمم ، إلا أن الشخص نفسه هو وحده القادر على الاستمرار أو الوقوف في مكانه والزمن يتغير حوله.
ما رأيكم في هذه العبارة ، هل يمكن تحقيق الحلم وتغيير حياتك حتى وإن كان يبدو صعب المنال ؟
التعليقات