💢

ما يجمد من العلم التقيد بضوابط تعزل علم عن علم.

ما يضخم من الوهم التضخم فيما له حد لا يكسر و هذا ينتهي بجنون العظمة.

ما يكرر الإبداع عدم تغيير أساليبه و ما يسبب كل ما ذكرته عدم تبديل نظرتنا لطبيعتنا و لما يحيط بطبيعتنا بسبب عدم تغيير زاوية نظرنا و عمق منظورنا و مستوى فهمنا لما يكمن فينا و لما يحيط بنا.

ما

الذي

يحررنا 

من

الجمود

الفكري

اللانمطية فالنمط الواحد لا ينتج منه إلا طريقة واحدة و أسلوب واحد و نظرة واحدة و علم واحد و مهارة واحدة و فكر واحد و وصف واحد و منظور واحد و هذا يوهمنا بأن كوننا واحد.

كيف

نكسر

النمطية

التكيف المتبدل فإن جعلنا المحدود غير محدود و الثابت متغير سنتكيف بتبدل لا نهائي و هذا سيتيح لنا التغير اللحظي و التفاعل المرن مع ما يحيط بنا لنكتشف في الظاهرة المفسرة للكون ظواهر تفسر ما لا نعرفه في الظاهرة المفسرة للكون لنفهم الكون بعمق أعمق و فهم أعلى و لا نكتفي بهذا الأسلوب لأن الهدف الجوهري هو جعل التحرر مما يطغى علينا مبدأ ثابت لا نتنازل عنه لنجدد من معارفنا بتسارع يولد من قدراتنا المكتشفة قدرات غير مكتشفة.

اللانمطية

أسلوب 

فكري 

يجعلك

تتحرر

من

كل الأساليب لتجعل التحرر منها أسلوبك الخاص المولد للمعرفة اللامحدودة.