الصمت يكون جميلا في محله و مواضعه دون إفراط أو تفريط .. بمعنى إذا كنت تعلم أن الحل هو الكلام و لكنك بخلت به فأنت آثم .. فمثلما استفدت أنت من الكلام عليك أن تعطي كلاما بالمقابل حتى لا تكون جاحدا .. و حتى لا يخيم الصمت على الجميع فنفقد التواصل الفعال و نعود إلى الوراء بسنوات و أحقاب .. أما الذين يظنون بنا الظن السيء فقد أخبر عنهم القرآن ( ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ) .. لنا شرف الكلام و لهم وزر الظنون ..
التعليقات