للقصة و القصص أهمية كبيرة عندي. واود ان اسمع منكم كيف تتعاملون مع القصة؟
هل تبحثون عن القصص بين الأيام وبين الوجوه؟
وهل تقفون امام القصص بعقل المفكر المتدبر؟
وهل تقفون امام القصص بعقل المفكر المتدبر؟
كثيرًا! لا يمر شيء عندي مرور الكرام إلا أن يكون مليء بالتحليل والتفكير وأن أححاول فهم أساس هذه القصة وأن أراها من عدة جوانب وبعيدًا عن رؤيتي الخاصة.
بعض الأحيان يكون الأمر مرهق في التفكير بكل تفصيلة وكل قصة خصوصًا في هذه الحياة الصاخبة المليئة بالقصص والأحداث، أتمنى أن أتوقف ولو للحظة.
عانيت ذات الأمر, واضيف ان بعض الأمور ربما من بساطتها تصير مستحيلة لو حاولنا الوقوف عندها بعين الفاحص. كيف هي استراتيجياتك لإيقاف التفكير التحليلي في الأيام العادية؟
لو كنت أعرف طريقة أو اتبع استراتيجية لما كنت ازال أعاني لحتى الآن يا أحمد أتمنى أن أجد طريقة في وقت قريب، لأن التفكير والتحليل يستهلك طاقتي بشكل كبير.
وأسوأ ما في الموضوع من ناحيتي أن هذا التفكير يلاحقني في نومي وأحلامي بطريقة سيئة.
اقف معك! وادعمك بكل ما لدي من انسانية.
شخصيا عانيت من هذا الأمر جداً من قبل في حياتي. و بالتدريج من الكبر في العمر بدأ بالتضائل. ولكن واحدة من الامور التي كنت اتبعها لكي اخفف من حمى دفق الافكار هي الكتابة والترتيب. حينما يكون كل شيء مرتب اشعر بخير.
قمت مرة بتحليل احتياجي للتحليل ووجدت انه ربما مبني على قلق. و رغبة في معرفة الدقائق والتفاصيل. هل يمكن ان يكون هو السبب لديكِ أيضاً؟
التعليقات