ولكن هناك من لا يفرق معه ذلك وربما يسعد بتلك المقارنة حتى؛ لذا لا يجب أن ننظر للتماهي وكأنه شيء سلبي فربما ينقذ أبناء كثر من أن يسلكوا طريق خاطئ وربما يجدون أنفسهم حقًا في الهوية التي خلقها لهم الآخرون، وليس شرطًا أن يكونوا غيورين على هويتهم ويتمردون مثلما فعلت.
فهذا تصنعي شخصية عابده وليس شخصية مستقلة متحررة، التماهي سلوك نمطي غير واعي يقع في الأسر والمربين عندما نخلق لهم هويتهم الخاصة الناتجه من أفكار المربي أو الأب أو الأم، وليس المساعده الأبناء فى خلق فكرهم الخاص وهويتهم الخاصة، عندما نساعدهم فى خلق فكرهم الخاص يساعدهم إلي تجنب المصاعب وعدم الاعتماد على الغير بسبب انه اتربي على ثقافة تساعده على ذلك.
التعليقات