أريد حلول بجد
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
الكثير من الكتاب يمرون بتلك القفلة في مرحلة ما من حياتهم الكتابية، سواء نقص في الأفكار أو انعدام الرغبة في الكتابة أو الخوف من خروج الكتابة بصورة سيئة، أحيانًا أصاب بها وأفكر "عن ماذا أكتب؟ لا أعرف كيف أكتب ذلك. من أين أبدأ؟"
وكل ذلك أحاول التغلب عليه بمعرفة السبب وراء تلك القفلة، ويواجه كل كاتب منا أسباب وحواجز مختلفة في رحلة الكتابة. بعض هذه الحواجز خارجية مثل: الرفض من المجلات الأدبية، والخلافات مع ناشري الكتب، وقلة الوقت والموارد، وما شابه.
أو عوائق داخلية مثل: الشك الذاتي، والكمال، والدافع المنخفض، وما إلى ذلك. الحواجز الداخلية التي نواجهها حول ممارسة الكتابة لدينا هي ما تسبب في عرقلة الكاتب. ولذا علينا العمل على إصلاح تلك العوائق أولًا.
ويمكن اتباع بعض الخطوات لتخطي تلك الأزمة:
أعجبتني النصائح واستطيع اضافة شيء من تجاربي الخاصة:
قومي بعملية السرد الشفهي للقصة او الرواية او الكتاب على واحدة من صديقاتك او اصدقائك. مجربة.
ربما تفيد تلك الفكرة الكتاب الذي يعرفون ما سيكتبون، فالسرد الشفهي يحفز الاستمرارية ويضع الكاتب تحت مسؤولية إنجاز العمل لتحويل إلى سرد كتابي. ولكن أغلب الكتاب يحددون الخطوط العريضة للكتاب فقط، بالتالي عملية السرد لن تكون مجدية معهم.
لم افكر هكذا! وجهة نظر مميزة.
بالنسبة لي القفلة هي التوقف منتصف العمل مع التردد والحيرة وربما الصمت ام عدم معرفة كيفية اتمام الكاتب للعمل.
تفيد ان اتحدث واروي او اقص الأجزاء المكتوبة الى الآن على احدهم. ومن ثم اشرح واستفيض بكل البدائل التي فكرتُ بها لكي استمر.
التعليقات