أتسائل يارفيقي الدرب في كل خطوة في داخلي
يا تُري ماذا يحدث في ظل الصراعات الواجدانية داخلنا أين وصلنا إلى السعي في مرحلة الصفاء
وما حدث في أرشيف ملفاتنا!...
محبطين من الفرص التي لم نستغلها جيدا،
على رسلك يا عفيفة، لازال هناك متسع من الوقت ، ولا زالت هناك فرص قادمة من خلف الأبواب فقط ما عليك إلا اعتنامها .
قد تبدو القتامة كاحلة جدا إذا ما نظرنا غلى الماضي وفكرنا بهذه الطريقة ولكن سيتغير الأمر حين نحسن الظن ونؤمن أن القادم أجمل! هذا ليس كلام تنمية بشرية ولكنه وعد رباني
التعليقات