الروايه
تذهب "مريم" للدراسة في مدينة غريبة عليها في صعيد مصر، وهناك تستأجر شقة مع رفيقاتها، تؤكد عليهم صاحبة المنزل عدم فتح الغرفة رقم 4 في الشقة مهما حدث، أربع فتيات يمكثن في شقة واسعة كئيبة وغريبة مكونة من أربع حجرات، تضطر فتاتان منهما الإقامة في غرفة واحدة، ومع الوقت والملل واعتياد الشقة يفتحن الغرفة رقم 4 وبعد ذلك تبدأ كل اللعنات في الحدوث، كل التاريخ الأسود لتلك الشقة وما حدث فيها وتلك الغرفة والصندوق المغلق الموجود تلك التواشيح والذكر والصلاة والخوف والرعب والإنهيار.
تصنيف الروايه : رعب ، غموض ، صوفيه
تصنيف الغلاف : رعب
استخدمت الكاتبه اللغه العربيه الفصحى والعاميه المصريه - الصعبه - لكي تسرد لنا الأحداث ولكنها لم تُوفق في الاختيار
جائت طريقة السرد رائعه تنم عن كاتبه عبقريه في هذا المجال الصعب
كان هناك بعض الاحداث المبالغ فيها
النهايه جائت صادمه وغير متوقعه
التقييم (3\6)