قررت من فترة وجيزة ان اعود للقراءة
وها هو الموضوع الثاني لي
لا اطنني سأنقد الرواية ﻷنها ليست من النوع المفضل لدي
اكملتها ﻷعيش تجربة لن اعيشها يوما
فأنها أبعد ما يكون عن واقعي
قرأتها لكي اري هل فعلا الفلسطنين اشرار
لكي اعرف شيئا انا متأكد منه بأنه مهما فعلت لا يمكنك ان تتنكر من ماضيك
اجبني اسلوب الكاتبة بأنها تعطيك ما تريد من معلومات عن الشخصية حسب كل موقف
سوف تعرف الكثير عن محدي وهيلدا
مجدي يمثل فلسطين من وجهة نظري
وهيلدا تمثل الحرية من وجهة نظري
ومحسن يمثل العرب
كل ما سوف اتذكره من الرواية هي لحظات مجدي وهيلدا
بعد قرائتي تعاطفت مع الجميع
وجدت ان لكل شخص اكاذيبه واحزانه وماضيه