مثل هذا سؤال يروادني كثيرا،
هل تقبل ككاتب أن تألف كتاب لعميل بمقابل، مادي ثم يوضع إسم العميل على الكتاب بصفته المؤلف؟
تذكرني هذه المشاركة بفيلم مرجان أحمد مرجان للفنان عادل إمام، إذ أنه اشترى ديوان شعري من شاعر مغمور ونسبه لنفسه وأضحكني عندما قال: "هناخد ابيع نفسي و الحلزونة بـ 150 وحساب السحلب علينا."
يُقال أنّ بعض الكتاب الكبار والشعراء يفعلون هذا للأسف وهناك قصة لأحد الشعراء المعروفين لا داعي لذكر اسمه كان يأخذ القصائد من الكتاب المغمورين وينسبها لنفسه وهو شخص نعرفه جميعا بالمناسبة.
التعليقات