اليوم أتممت كتب اسامه مسلم الثلاثه *خوف* نعم قد تتسائلون هل أشعر بالحزن نعم أشعر به وانا اقرأ طياتها لأخيرة سأفتقد دجن كثيرا وخوف خاصة وأساليبه في العيش الغريبه وظهور دجن في الوقت الذي يكون فيه خوف في مشكله او لوحده وكل التضحيات التي فعلها لإجله سأفتقد هذ كله وأيضا عواد صديق خوف وماجد وايضا تلك الماكرة التي تدعى هاجر احس وكأني لا اريد ان اترجل من هذه الروايه، انا من وجهه نظري أرى أن اسامه هو خوف وتأكدت من هذا خلال استنتاجي لكل لأمور وجمع لأفكار ولأدله لن أكذب يا ليتني عندي جني كدجن يحبني ويكون صاحبي لكن بشرط لا يأديني ونتحارب معا ضذ الشر اعلم ان هذا أمر جنوني لكن أحبه وهنا سأضع خطا لرئي لأني لو أردت لإكمال لن انتهي
أردت الحديت عن كيف شعوري عندما انتهيت من راويه خوف
التعليق السابق
انا كإنسانه تحب القراءة والمطالعه كثيرا أعشقها ايضا اريد ان اصبح كاتبه تكون لدي كتبي الخاصه ، لهذا في كل مرة أنتهي من كتاب ما اقوم بتدوين الشخصيات وأكتب ما تميزت به قد أحتاجها مستقبلا في تطويرها واستعمالها في كتبي . ولآن بدأت بتدوين كتابي ليس بالوقت القصير ولكن عندما سأنتهي منها سأقوم بنشره في أول فرصه ممكنه
انتي قلتي لا تحبين هذا النوع من الكتب لكن أنصحك بقرائه مجرد كتاب لاسامه وبعدها ستجدين نفسك مفقودة بين طياتها وشخصياتها، الأمر يتطلب منك سوى قليل من التشجيع
التعليقات