الثانية الأكثر أهمية في التاريخ، هي الأولى، في تلك اللحظة من الخلق, المكان والزمن انفجرا إلى حيز الوجود، لإعطاء الولادة للكون, مع ضبط تام لمجموعة من التوابث في خلال تلك الثانية, أعطت الكون هيئته الحالية, سمحت بوجود النجوم والمجرات والكواكب, حتى الحياة نفسها ... مشاهدة ممتعة
التعليقات