الاختلاط بين الجنسين في الإسلام

الحديث لابن عمر

لفظ البخاري : ((كان الرجال والنساء يتوضؤون في زمان النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ جميعاً)) .

لفظ أبي داود : ((كنا نتوضأ نحن والنساء على عهد رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ من إناء واحدٍ ، ندلي فيه أيدينا)) .

لفظ ابن خزيمة : ((رأيت الرجال والنساء يتوضؤون على عهد رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ من إناء واحد))

عن أم صبية الجهنية قالت(( اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوضوء من إناء واحد)) ابو داوود

حديث مسلم عن سهل بن سعد قال: ((لقد رأيت الرجال عاقدي أزرهم في أعناقهم مثل الصبيان من ضيق الأزر خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال قائل يا معشر النساء لا ترفعن رؤوسكن حتى يرفع الرجال))

.حديث ابن عباس عند الترمذي وصححه الألباني. قال: ((كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم حسناء من أحسن الناس فكان بعض القوم يتقدم حتى يكون في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت إبطيه فأنزل الله تعالى: وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ))

الفقهاء رجال و لديهم شهوة و هم استندوا على الادلة , واذا رأينا لطريقة الحياة في عهد الرسول لوجدنا الرجال و النساء مختلطين في الوضوء و في الصلاة و في الاسواق بدون وجود حواجز بين الجنسين

بالنسبة لي انا مع الرأي القائل بعدم النظر للاجنبية بعد النظرة الاولى لغير الحاجة لان ادلتهم اقوى و للتأثير السلبي لاطلاق النظر

مثلهم مثل بني إسرائيل يريدون تحريم كل حلال

بني إسرائيل لديهم غاية من تحريم كل شيء وهو انهم الوحيدون عند الله في الارض كما يعتقدون ويؤمنون ومن حقهم تحريم أي شيء وتحليل أي شيء من جهتهم العقيدية.

والحياة المدنية الطبيعية المتوازنة تفرض العدل والعقلانية

الحياة المدنية الطبيعية المتوازنة هي نتاج العدل والعقلانية بالفعل.

لذلك فأغلبهم يستندون على افتراضات أو على احتمالات ساقطة ليست عملية ولا علمية

لذلك تلاحظ أن أكثرهم مجرد وعاظ ولا علم ولا منطق عندهم لذلك يغرقون في التفاصيل البلهاء

إشرح اكثر مستدل بدلائل معروفة...