الأمر حتى أكثر تعقيدا من وصف شيء لطفل. هو أشبه بوصف ماهية الإبصار، وآليته، والألوان، ودرجاتها لشخص ولد أعمى. فنحن نحاول فهم ما لا يمكننا بحواسنا الحالية التي نملكها استقباله.
هل لله أعضاء
خذى حذرك أيضاً هاجر لأنه مايقوله يضرب فى عقيدة المسلم بشكل مباشراً فغالباً أنتى سمعتى عن المعتزلة والجهمية وهم من يعطلون عن الله صفات أثبتها الله لنفسه يفضل قرأة الرسالة الموجهة لحمدى أيضاً لأن أمر العقيدة لامساس به توحيد الله وإثبات ما أثبته لنفسه ونفى مانفاه الله عن نفسه هوا أمر بالغ الأهمية والخطورة فى عقيدة المسلم من أجل ذلك يجب علينا جميعاً أن ندرس علم شرعي لأنه من الواضح فى كلامك أنتى وحمدى أنكم على إقتناع بما قال وهوا ينفى عن الله ما أثبته الله لنفسه.
نحن نثبت لله ما أثبته عن نفسه سبحانه وتعالى. وأتفق معك. ما قصدته أننا عندما نقول لله يد، ولا نكون نحن نستطيع تخيلها، أو تشبيهها بأشياء موجودة في العالم من حولنا. فالسبب هو قصورنا نحن، ولذلك نقول لله يد، وله عرش، وله كل ما أثبته لنفسه في كتابه العزيز. ولكنها ليست بالأيدي التي ندركها نحن بحواسنا الحالية: "لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار".
حتى كلامه عن تناقض ابن تيمية غريب، رغم كون كلام ابن تيمية منطقي وواضح ومفهوم.
يا استاذة هاجر اتفق مسلمين جميعهم للسادة الاشاعرة والماتريدية والإباضية والشيعة أن الله عز وجل منزه عن اليد والساق والوجه وغيرها وما خرج عن ذلك الإجماع الا السلفية الوهابية وانا أتنازل معك واقول له اليد والساق و الوجه اريد منك يا استاذة هاجر أن تفسر لى قوله تعالى كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
ولو قولنا أن له ساق ووجه ويد فأذن الله عز وجل محتاج إلى تلك الاعضاء ولو كان محتاج إليهم لكان عاجزا والعجز ليست من صفاته سبحانه وتعالى ولو قلت إن الله عز وجل ليس محتاج إلى تلك الاعضاء فهذا مستحيل أيضا لأن معنى هذا أن الله سبحانه وصف نفسه بتلك صفات التى هى من صفات المخلوقات فإن الله عز وجل أنقص نفسه وهذا محال على الله
وعلى ايه حال نحن كلنا مسلمين وإن اختلفنا في شى فهذا لا يعنى خروجنا من الملة
يا استاذة هاجر اتفق مسلمين جميعهم للسادة الاشاعرة والماتريدية والإباضية والشيعة أن الله عز وجل منزه عن اليد والساق والوجه وغيرها وما خرج عن ذلك الإجماع الا السلفية الوهابية وانا أتنازل معك واقول له اليد والساق و الوجه اريد منك يا استاذة هاجر أن تفسر لى قوله تعالى كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
ماذا تقول؟!
وماذا تقصد أنت لامشكلة معك مع الشيعة ولا الأشاعرة ولا الماتريدية ولا الأباضية أنت تريد أن تدخلنا جهنم أو لظى أو صقر.
ولا الأشاعرة ولا الماتريدية ولا الأباضية
قد لايحيط علمي بهؤلاء لكن عن أى شيعة تتحدث؟! نحن لانكفر أحد ولكن الشيعة من يسبوا الصحابة؟! ويجعلوا مصحف لفاطمة وهى بريئة من كل مانسبتوه إليها من مصحف بالله عليك ماتدخلنا فى متاهات إقرأ القرأن الكريم كذا مرة أولاً.
من يروا أن على أحق بالنبوة من محمد أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.
اسمع يا اخى انا لا اقل شيئا من عندى انما اتفق عليه مسلمين جميعهم اشاعرة وماتريدية واباضية وشيعة وزيدية ومعتزلة والأزهر وجامعة زيتونة وجامعة القرويين ودوى الإفتاء في بلاد الإسلام ما عدا بلاد الوهابية فإن كان هؤلاء عقيدتهم فاسدة فمن سيدخل الجنة
اولا يا هذا الشيعة مسلمين شئت أو أبيت وعندما قلت المعتزلة والشيعة قلت ذلك استشهاد بإجماع المسلمين على ذلك والمعتزلة هؤلاء الذين تنتقصهم خرج منهم الزمشخرى هذا الذى بدونه ما عرفت بلاغة القرآن
والأزهر يقول إن لله منزه عن اليد والساق والوجه واكتب على اليوتيوب او جوجل هذا سؤال هل لله يد الأزهر وشاهد الإجابة
جوجل هذا سؤال هل لله يد الأزهر وشاهد الإجابة
لاحول ولاقوة إلا بالله أتفترى على الأزهر إسمع قول الأزهر فى ماتقول:
انت فهمت غلط يا استاذ مصطفى الاسماء الحسنى يقصد الرحمن والرحيم وجبار وغيرها هذه اسماء وليست صفات كاليد والرجل والوجه
إنت بتفهم ولا لأ؟! الكلام واضح عياناً بياناً:
"ومذهب علمائنا المحققين رضوان الله عليهم في مسألة صفات الله تعالى هو أن نثبت لله تعالى كل صفة أثبتها لنفسه في القرآن من صفات، أو وردت بها الأحاديث الصحيحة، وكذلك يجب أن ننفي عنه كل صفة نفاها عن نفسه أو نفاها عنه رسول الله ﷺ."
الأمام الأكبر لمن أو لأى مؤسسة قبل أن أقرأ أى شئ أرسل أصل المقال.
فقد يكون إمام الشيعة الأكبر فلاحاجة لأن أكمل المقال وأقرأه فمن عادتكم أخذ مايساعدكم على الزيغ لتأكيد ماتقولوه.
عايز اصل مقال تفضل استاذ مصطفى
واعذرنى انا سانام الان ولو احببت أن نكمل الحوار ان شاء الله بعد صلاة الجمعة نكمل الحوار
هذا المقال الذى جئت به أنا منذقليل ويقول فيه فضيلة الإمام :
"ومذهب علمائنا المحققين رضوان الله عليهم في مسألة صفات الله تعالى هو أن نثبت لله تعالى كل صفة أثبتها لنفسه في القرآن من صفات، أو وردت بها الأحاديث الصحيحة، وكذلك يجب أن ننفي عنه كل صفة نفاها عن نفسه أو نفاها عنه رسول الله ﷺ."
أكملته للنهاية ولكن يكفينى من المقال إثبات ما أثبته الله لنفسه وهذا ماقلته لك منذ البداية حينما وجدتك تعطل ما أثبته الله لنفسه.
أما باقى الخلافات الأخرى أنا مجرد طويلب علم صغير لم أنتظم ولم أستمر حتى أدخل نفسى فى خلافات أكبر منى لكن يكفيني أنى سأبدأ فى العلم الشرعى مرة أخرى حفاظاً على نفسي ومن حولى من أمثال من يضعون السم بالعسل حتى يوقعوا بالعوام.
نهاية المقال توافق هواك جداً ولا علم لى بما يقال فيه بشكل كافي لكن مايهمني هو أن الإمام أثبت لله ما أثبته لنفسه على خلاف ماذكرت أنت وهذا يثبت تدليسك وأن الأزهر لايتفق مع الشيعة ولا المعتزلة وهذا يكفي.
التعليقات