تعرف ماذا استحضر عقلي بقراءة خربشاتك؟
لا أعرف إن كنت رأيت تلك الصورة، ولكنها كانت صورة لأحد الأطفال الفلسطينيين الذين لم يبلغوا الحلم جالسًا ينظر بحنق وغيظ شديد إلى الجنود الإسرائيليين بعدما قتلوا له أحد أفراد عائلته، وكأن نظرته تقول حقي لن أتركه.
كيف تتخيل هذا الطفل بعد ١٠ أو ١٥ سنة من الآن؟
هكذا بالطبع:
فهو محارب الغد وشاهدٌ على غروب ظلام بفضل العزم السابتْ
التعليقات