لماذا لا نتهتم بمشاعرنا كإهتمامنا بمشاعر الآخرين؟
ألا يكفي أنهم لم يتركونا إلا بثبات مبعثر
أعتقد أن السبب الذي يجعلنا نهمل تحذيرات عقولنا من مشاعرنا المضطربة هو بالأساس يعود لكوننا نمنح الأمل في علاقات نأمل أن تكون مثالية كما تخيلناها أو رسمناها فيؤدي ذلك لأن نتوقف عن الأهتمام بمشاعرنا التي يتم إيذائها من الآخرين الذين كنا نظن أنهم لنا مقربين للأسف.
التعليقات