اكرهك و اريدك !
صراع العقل والقلب ذلك الصراع الأبدي المؤلم
عندما وضعت في هذه الحالة انتصرت لعقلي على قلبي، كان انتصارًا عزيزًا للغاية ولكنه ما زال يؤلم حتى الآن
ولكني راضِ تمامًا عن ما فعلته لأسترد نفسي من هلاكها
برأيك هل أخطأت حين اتبعت عقلي وتألمت؟ أم ماذا كان عليّ أن أفعل؟
التعليقات