أقف خلف قضبان و أرى من خلالهم شمس تشع، رياحاً تداعب العشب الأخضر، مسجون في أوهام الحاضر أفكاراً تأتي وتذهب هل من حل لهاذا، قد عجزت يدي عن كتابة ما أريد، و شكراً لمن قرأ أحرف كتاباتي.