نظريات

التعليم المهني وتعلم الحرف المختلفة لا يقل عن أهمية التعلم الجامعي بل قد يفوق ذلك، فالأيدي العاملة واحتراف المهن المختلفة وتوفير المادة العلمية ودعمها بالتدريبات العملية ستساهم في تطور اقتصاد أي دولة وستعمل بالتأكيد على نجاحها.

وربما إهمال هذا الجانب في الكثير من الدول والنظر إليها بنظرة غير سوية هو سبب تأخرها واعتمادها على العمالة الخارجية، وهذا يجعل مصيرها بأيدي غير أيدي أبنائها.