فعلا الالم يصنع التفكير،فمن لا يتالم لا يفكر اسبق لك وجدت مفكر لم يسبق له الالم؟. ......لو لا الالم لما وجدنا هناك ضرورة ل اجبارنا وحثنا على التفكير فلسعادة سهلة ما علينا الا عيش اللحظة ببلاهة واسترخاء اما الالم لطالمنا يحثنا على الخروج من هذه الحالة عكس السعادة ترغب بعيششها.........دمتم بخير.
الالم يصنع التفكير
أرأيتِ؟
هذا ما أتحدث عنه.. إننا نفكّر ونستخرج أعظم طاقاتنا،
ولكن ليس حين نتألم.. بل بعد أن نخرج من تلك المشاعر ونتقبلها أو نحاول التعايش معها.
ونحن في منتصف الأزمة لا يمكننا التفكير.
لا تستطعين أن تقولي لشخص يغرق فكّر بطريقة تنقذك من الغرق، إنه بغرق، لا يعرف إلا أنه يريد أن يعيش..
بعد أن يخرج من الماء سيفكر، ماذا لو أنني انتبهت لقطعة الخشب الطافية؟ أو ماذا لو حاولت الاستلقاء على ظهري وعدم المقاومة؟ كان سيفكّر بالطرق التي تنقذه، ولكن متى؟ بعد أن خرج من الأزمة وليس وهو في داخلها.
أشكر لطفك.
يهمني رايك ولكن ان امعنتي الانتباه جيدا لمشاركتي ستلاحظين اني ذكرت التفكير بعد الالم فجميع كلماتي دلت على المستقبل ولكن رغم ذلك حتى في فترة الالم بعينها سنفكر فلتفكير ليس منحصرا على ايجاد الحلول بل انه اكثر من ذلك فمثلا المكتئب من شدة المه لربما سيود تناول الحبوب المهدئة ولربما الانتحار وحتى من يعاني الالم ستراوده االذكريات والمشاعر،،وهذه جميعها اوجه مختلفة لمصطلح واحد وهو التفكير،،،،،كلتانا على صواب ولنا نفس الراي ولكن طريقة طرحنا ل افكارنا مختلفة.تشرفت بك
التعليقات