تكوين صداقات مع الأطفال قد يضعف برأيي هيبة الأبوة والأمومة مما يقلل فوراً وبدون تأخير فعالية التربية. إذا كانت التربية تعطي لو افترضنا جدلاً نتائج ٨٠% ستعطي بعد ذلك ٣٠% ويمكن أقل.

لإن الأطفال يحتاجون إلى مرشدين قواعد وقيم وليس لأصدقاء، الصداقة قد تولّد بحسب ما راقبت ضبابية الأدوار، وهذا يضعف من قدرة الوالدين على اتخاذ القرارات الصارمة عندما يكون ذلك ضروري بينما الهيبة هي مولّدة للاحترام والثقة، يعني بالمختصر الشديد أنا مع هرم السلطة في المنزل، وأنتم كيف ترون الأمور من زاوية تجربتكم ورؤيتكم؟