الحياة التي تبدو في الطفولة بسيطة تصبح بالتدريج مليئة باالمسؤوليات والتعقيد والالتزامات، وكأننا بالتدريج نتسلم الراية ويصبح لنا دور نشقى فيه ولأجله.

وكلما كبرنا تبدأ صورة الحياة في التلون وتختلف نظرتنا لها، وتتباين طرق فهمها ونسب تقبلها وكيفية التعامل معها بالطريقة الصحيحة.

فكيف يمكن أن نشرح هذا الاختلاف في الطريقة المثالية للتعامل مع الحياة لمراهق بالرابعة عشر وشاب بالخامسة والعشرين؟