لطالما كان هذا السؤال يراودني: متى يصبح شعورنا بـ الرضا علامة على نمو صحي وسلام داخلي، ومتى يكون مجرد ستار يخفي وراءه خمولًا أو استسلامًا للواقع إذا كان لا يُلبي طموحنا الحقيقي؟
هناك خيط رفيع يفصل بينهما، وأحيانًا نخشى أننا نستخدم الرضا بالقليل كعذر لعدم بذل الجهد اللازم للوصول إلى الأفضل.
التعليقات