بعض الذكريات تُنسى وبعضها يَعلق في الذاكرة إلى النهاية، ولو كان الأمر بأيدينا أو كنّا نستطيع شراء الذكريات ربما نختار ذكريات بعينها لتبقى وتكون الأخرى لدينا تحصيل حاصل.
ماذا لو أصبحت الذاكرة سلعة تباع وتشترى، أي الذكريات كنت ستشتري؟
التعليق السابق
حفظ الله لك والدتك.
أليس من الأفضل أن تحتفظ بالذكريات الإيجابية حتى تذكر نفسك أنك عشت الحياة بالفعل؟
وأنك حققت إنجازات، وكلما فقدت الثقة بنفسك تذكرت أنك فعلتها من قبل.
نفس النتيجة التي تريدها، ولكن بذكريات إيجابية.
التعليقات