تخيل أن هناك شخص يسير معك منذ الصباح حتى المساء فى كل مكان يذهب معك إلى العمل ويعود معك ويأكل معك، ويقف بجانبك فى كل موقف جيد أو سئ، ماذا لو كان هذا الشخص ينتقد أى شئ وكل شئ تفعله طوال اليوم ويخبك بكلمات صعبة وسيئة عن كل تصرف؟! وماذا لو أن هذا الشخص يشجعك على أى شئ تفعله ويدعمك ويساندك ويقف بجانبك دوماً؟!....هذا الشخص هو صوتك الداخلى...صف لنا صوتك الداخلى أياً منهم؟! وكيف نجعل/نطوع صوتنا الداخلى كي يساعدنا أن نكون أكثر سعادة ونجاح وثقة وقوة؟!
كيف نجعل صوتنا الداخلى يساعدنا أن نكون أكثر سعادة ونجاح؟!
التعليق السابق
نعم مع الأسف لهم دور , ولتقبلنا لكلامهم وآرائهم دور أيضا .
ولكني أرى أننا نحن من يتوجب عليه التحكم بذلك فإن سمحنا لكل من هب و دب بالتأثير علينا حينها سيكون لكلامهم دور كبير جدا في برمجة صوتنا الداخلي
لكن إن آمنا بما اكرمنا الله به من مواهب وخبرات وعرفنا قدراتنا الحقيقية فلن يكون لكلام من حولنا كبير أثر .
فنحن غالبا من يحدد ذلك .
التعليقات