لقد اصبحنا في المساقبل حرفيا، وهذا جد مخيف ومتعب فعليا، للجميع بدون استثناء خصوصا أصحاب الأعمال المعرفية الذهنية، لذلك اصبح من المهم ان نعيد التفكير في سوق العمل الجديد ونرى كيف يمكن ان نشارك فيه، كيف تعد نفسك لسوق العمل الجديد في ظل الذكاء الصناعي، شاركنا أفكارك ؟
كيف تعد نفسك لسوق العمل الجديد في ظل الذكاء الاصطناعي، شاركنا أفكارك؟
مبارزة وتحدي الذكاء الاصطناعي أصبحت فكرة غير قابلة للتنفيذ، فكل المجالات نالها نصيبها من التهديد بسبب الذكاء الاصطناعي لأن دخوله في شتى المجالات لم يكن هينًا أو ساذجًا، ولكن من جانب آخر فإن الذكاء الاصطناعي يظل مكتبة ضخمة ومخيفة، من يستطيع توظيفها ويتعامل معها بذكاء هو من سيربح، فمثلًا في مجال التصميم، مساعدة الذكاء الاصطناعي أصبح أمرًا في غاية الأهمية حتى يكتسب المصمم أفكارًا ويشرع في تنفيذها بمساعدته .. وكذلك هو الحال في مجال كتابة المحتوى، مواكبة الذكاء الاصطناعي واقتراحاته توفر كثيرًا من الوقت لمن يعرف كيف يستخدمه .. هو يشبه الانترنت بصورته التي يعرفها لجميع مقارنة بالدفاتر والورق التقليدي، الآن أصبح الانترنت التقليدي مثل الدفاتر القديمة مقارنة بـ chat gbt مثلًا، فلا غنى عن محاولة فهمه ومواكبته.
مواكبة الذكاء الاصطناعي واقتراحاته توفر كثيرًا من الوقت لمن يعرف كيف يستخدمه .. هو يشبه الانترنت بصورته التي يعرفها لجميع مقارنة بالدفاتر والورق التقليدي، الآن أصبح الانترنت التقليدي مثل الدفاتر القديمة مقارنة بـ chat gbt مثلًا، فلا غنى عن محاولة فهمه ومواكبته.
المسألة تتخطى فكرة ان الذكاء الصناعي مجرد مكتبة ، الأمر اخطر من ذلك، المسألة اليوم أصبحت مسألة وعي وتصرف ارادي، الذكاء الصناعي اليوم قادر على اخراج داتا جديدة من برمجيات قديمة، اي انه يطور من نفسه بنفسه، اليوم يمكن للذكاء لصناعي ان يكتب نصا جديدا كليا لم يكتبه احد، يمكن له ان يكون طبيبا، ويعطي استشارات طبية وحتى نفسية، ما يعني ان مستقبل الاطباء المهندسين والكتاب وحتى المفكرين اصبحت على المحك...
التعليقات