كثيرًا ما أرى مشاكل نفسية ونزاعات شخصية بسبب التعلق الشديد بشريك الحياة، فكما نقول "ما زاد عن حده انقلب إلى ضده". فهلا شاركتموني وجهة نظركم حول التشبث والارتباط بشريك الحياة دون أن يتحول هذا الارتباط إلى تعلق مرضي أو حب امتلاك؟
كيف نتشبث بشريك حياتنا بطريقة صحية بعيدًا عن التعلق الشديد؟
بالفعل ما زاد عن حده انقلب إلى ضده، ولذلك على كلا الطرفين أن يرتبطوا معًا فكريا، واعتقد أن عليهم مشاركة كل شيء معًا ، فالصراحة والوضوح أساس أي علاقة، ولا ننسى أهمية التواصل والتي ستتحقق عند مراعاة العادات السابقة.
ولكن على كل طرف الإنشغال بشيء آخر مثل المهام والأعمال والهوايات، بما لا يُضيع حق الطرف الآخر ولا يوحي إليه بالإهمال، فكلنا نحب الإحساس بالإهتمام، ولكن أهم شيء التوسط والإعتدال في كل شيء.
التعليقات