..

كَـمْ ذَا تَعِيشُ مُؤَمِّلًا ... بَيْنَ التَّلَاقِي و الحَنِين

وَ يَغُرُّكَ الأَجَلُ البَعِيدُ ... و طُولُ هَاتِيـكَ السِّنِين

تتمة القصيدة :