رغدة جعفر

الراء: رحلةٌ إلى غاية| الغين: غُربة في الحياة| الدال: دارٌ في النفس ومسكن| التاء: مربوطة إلى أن تتحرر| ❤ أحاول إيجاد طريقة لجعل اليوم 30 ساعة بدلًا من 24. إذا وجدت طريقة فلا تبخل عليّ بها ッ

http://mihad.blog

4.46 ألف نقاط السمعة
340 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بعض الكتب العلمية والتاريخية، أميل لقراءة معلومات عن الكاتب وتقييمات بعض الأشخاص قبل الشروع في القراءة تقليل أو زيادة مستوى النقد حسب المؤلف نفسه قد تكون فكرة جيدة؛ فبعض الكُتّاب مثلًا معروف عنهم أنهم يتحرون الدقة في كتاباتهم وتستطيعين أن تثقي فيهم ثقة عمياء، ولكن منطقية الفكرة المطروحة أهم بالنسبة لي. يعني هل قدّم الكاتب سرد أو خطوات معقولة أم قدّم الفكرة مباشرة ولم يحترم عقلية القارئ؟ هذا مهم جدًا. إذا ظهر من خلال الكتابة أنه يحاول الإقناع ويرسم خطوط
وبشكل زائف استعرض بعض المقدرات الشرائية لاستفز من يحاول إهانتي. أتمنى لك أن تتخلص من ذلك قريبًا؛ فهناك مليون طريقة أخرى تستطيع أن تأخذ حقك بها بدلًا من هذه الطريقة المكلفة ماديًا.
ستكون المهمة صعبة نوعاً ما ولكنها ليست مستحيلة فهناك الكثير من التجارب الواقعية الناجحة التي رأيتها في مجتمعنا. لا يجب على الأم أن تتحمل العبء وحدها كذلك. يمكنها أن تستعين بأفراد من العائلة والأصدقاء والمحيطين بها للحصول على الدعم والمساعدة في هذه المهمة.
والله للأسف فعلًا. هذا قَدَرهم في الحياة. ما ذنب هؤلاء الأطفال حتى ينجبونهم في أماكن الحروب و الأزمات ؟ تلك ليست إلا قرارات غبية من بشرٍ أنانيين.
هناك مواقف لن تستطيع الأم فهمها من أولادها الذكور لأنها لم تعش تجربتهم لا أعني أن جميع الرجال يتفهمون أولادهم. لا بد أن يكون هناك خلل حتى لو يظهر في نفس الوقت فإنه سينعكس على شخصية الطفل لاحقًا. يعني أنا أرى الموضوع صعب جدًا. كيف للمرأة أن تقوم بكل دور الرجل، وكيف للرجل كذلك أن يقوم بدور المرأة؟ الأمر سيظل -مهما كان قدر المجهود-عبارة عن محاولات من الشريك الوحيد المسكين. لكن يمكن للأم أن تسارع بأن تملأ هذا الفراغ بالخال
أنني سأكون مضطرة لإخفاء مشاعري الحقيقية طوال الوقت في سبيل أن يكونوا بخير، لستُ مع هذا الحل. الأفضل أن نعبّر عن مشاعرنا للأطفال منذ اللحظة الأولى ونجعلهم يشاركوننا تلك المشاعر. من أبشع الأمور التي يرتكبها بعض الآباء أو الأمهات في حق أنفسهم بعد موت الشريك أن يخبروا الأطفال أنه سافر وسيعود!! بعد ذلك يجدون صعوبة بالغة في مواجهة الطفل بالأمر في سن لاحق مما قد يسبب له صدمة حقيقية. لكن الانفصال بالطبع وضعه مختلف خصوصًا إذا كان ناتجًا عن خلافات
يجب البدء مباشرةً بالتركيز على الاستقرار والروتين ليس الروتين بحياة الطفل وحده ضياء، وإنما بحياة الشريك الوحيد أيضًا؛ فالبعض يهملون أنفسهم ويضحون بجل وقتهم وطاقتهم لأجل الطفل ويغفلون عن أنّ هذا ليس صحيًا أبدًا. العناية الذاتية ليست أنانية في هذه الحالة بل هي ضرورية للقدرة على توفير الرعاية والدعم اللازمين للطفل.
انشاء الله ان اصبحت ام و رزقت بطفل و زوجي تركني سأفعل المستحيل له و اكون سندا له لكي لا يشرح بانه يريد شخص معظم الأطفال -وخصوصًا الذكور- الذين نشأووا في كنف الأمهات فقط تجدينهم غير سويين نفسيًا للأسف لأنه يتأثر بوالدته كثيرًا وهذا يكون خارجًا عن إرادته، لأنه نشأ في بيئة لا رجل فيها. لذلك أهم شئ في ظروف كهذه أن يشعر الطفل بوجود رجل قريب منه في محيطه وهذا سيساهم في تشكيل شخصيته بصورة أكثر اتزانًا.
لكن الأمر أيضا يعود إلى الإدارة فهي يمكنها تدريب هذا الموظف إذا كانت الشركة في وضع سئ وبالكاد تحاول إنقاذ إيراداتها فستكون فكرة الإنفاق على تدريبات وورش عمل للموظفين غير الكفء ضربا من خيال.
ليرى الشخص الكرة ومساحة الملعب فإنه يحتاج يحتاج إلى أن يدرس نفسه أولًا ويعرف حدود طاقته وقدراته. عليه أن يعرف كيف يستغل ما لديه لتحقيق ما ليس لديه، وهذا سيتطلب منه أن يأنس بنفسه كثيرًا في فقاعته الخاصة ليطرح عليها الأسئلة ويحصل على الإجابات. أمر ليس سهلا أبدا خصوصا وأننا نخاف كثيرا من مواجهة أنفسنا. فكرة مرعبة. انه قصاد فكرة واحدة سلبية .. انت محتاج ٥ افكار عشان يشيلوها نعم ما قصة هذه النظرية يا تُرى؟ سمعت عنها من قبل
هل سيفيد أيضا توفير وسائل تشرح لهم كيفية عمل التطبيق وتسهل عليهم استخدامه؟ آخر شيء خطر ببالي أن يكون طلب الخدمة عن طريق التطبيق. بالطبع التطبيق لا غنى عنه، ولكن مثل هذه الخدمات الاتصال تليفونيًا أو طلبها مباشرةً من المقر سيكون أفضل. أعتقد أن توفير العديد من الخيارات سيجعلهم يصلون لشريحة أكبر من الناس. كما قالت بسمة فإن كبار السن سيكونون مثلًا جزءًا من العملاء المستهدفين، ولذلك ماذا لو قمت بتعريفهم على خدمتك بالطريقة التقليدية؟ تطبع بوستر ما، وتلقي بها
أحببت مناقشة الحالات التي تنطبق على العنوان. أرى أن الشركات قد تحتفظ بالموظفين غير الكفء في بعض الأحيان أيضًا لعدم قدرتها على استبدال هذا الموظف في الوقت الحالي. يحدث أن بعض الشركات وخصوصًا المبتدئة قد لا تتحمل نفقة موظف كفء ولذلك فإنها تضطر إلى القبول بهذا الحل لفترة مؤقتة.
أعتقد أنك تقصد بالعلاقات المفتوحة الـ situationship؟
ليس الموت وحده ربما. هناك مثلًا مفهوم مرور الوقت الحتمي. وهناك مفهوم الفقد ومفهوم الجاذبية على الأرض ومفهوم الحاجة إلى الأكل والشرب ومفهوم حدوث التغيير نفسه. كلها أمور حتمية بالحياة لا يمكن تجنبها مهما كانت العوامل التي تؤثر فيها ولا مجال فيها للعشوائية أو النسبية. كيف سنعرف ما هو حتمي وما هو نسبي؟ مثال لذلك: الوقت ماذا قصدتِ بذكرك للوقت هنا؟
و لا يمكن للإنسان إدراك و تحقيق الملاحظة الشخصية المباشرة للحتميات إلا بإجراء التجربة بنفسه بشكل مباشر ليست التجربة والملاحظة وحدها هي ما تفسر وجود الحتمية من عدمها وإنما هناك أيضًا النمذجة الرياضية؛ فمن الممكن استخدام النماذج الرياضية لمحاكاة الواقع وتبسيطه والتنبؤ بالنتائج. لكن الحتمية دائمًا بها قدر من العشوائية وهناك ظروف وعوامل قد لا نضعها في الحسبان ولكنها تلعب دورًا في التأثير بالنتيجة. لهذا السبب أنا أؤمن بأن الحتمية المطلقة هي أمر نادر للغاية.
أوافقك على أنه يجب أن تكون تلك قاعدة في الحياة بشكل عام، طالما أن الوضع مستقر وطبيعي بالنسبة للشخص. لكن أحيانًا يكون من الحكمة البدء بالمهمة الأسهل في أوقات الشعور بالضغط النفسي أو الاحتراق الوظيفي وما إلى ذلك. ويكون القيام بالمهمة الأسهل من بين المهمات الموجودة هو طريقة لتحفيز أنفسنا على المتابعة لا أكثر ولا أقل بدلًا من الانقطاع عن الإنجاز تمامًا.
حسن تدبير و تخطيط و حزم .. التدبير والتخطيط الصحيحان يتطلبان أن يكون القائد نفسه جزءًا من المشروع، ينزل على أرض الواقع ويرى بنفسه كيف يتصرف رعيته أو موظفوه أو أيًا كان المسمى. ذلك لأن للأسف كثرة من المديرين والمسؤولين لا يأبهون إلى تلك النقطة ويوجهون الأوامر من مكاتبهم ويحصلون على المعلومات من طرف وسيط.
الكتابة أنواع وهي أعمق من مجرد توصيل فكرة. الكتابة أحيانًا تحمل معها مشاعر وتوصل أشياء أخرى غير الكلمات في الحقيقة، لذا لا زلت أعتقد أنها ستظل مهمة معقدة بالنسبة للذكاء الاصطناعي.
من أين جئتم بكلمة ندم يا أصدقاء :) لم أقل سنعود بالزمن.
أنا مثلك. تطوعت كثيرًا جدًا، ولكن لو عاد بي الزمن فعلًا لما كنت أكثرت من التطوع ولكنتُ اكتفيت بالقدر المعقول. هذا الإفراط في التطوع في بداية حياتي المهنية جعلني أصل إلى نقطة أقرر عندها رفض أي تطوع بعد الآن وأن أفعل الخير خارج حدود عملي.
تقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز طبعًا. أعتقد أنها في طريقة لعمل ثورة وبدء عهد جديد لاستخدام الإنترنت.
لا ميادة كلامه صحيح. هو يناقش فكرة السنوات التي ضاعت في الجامعة لأجل أخذ الشهادة وإرضاء المجتمع بها وحسب. الجامعة أكبر خدعة في حياتنا والله. وكأن العلم ليس موجودًا غير في الجامعة. أنا أرفض فقط الفكرة الملزمة بدخول الجامعة من ناحية المجتمع. يعني التعليم الجامعي هذا يجب أن يكون مستوى زائد ينضم إليه من يريد ويعزف عنه من لا يريد، ويكفينا إلى مرحلة التوجيهي أو الثانوية. متوسط 12 سنة من التعليم يجب أن تكون قد كفت ووفت. ربما لم إن
مبدأك لا غبار عليه طبعًا إيريني، وأنا ايضًا أحاول قدر الإمكان تشكيل عقلية النمو لدي بحيث ألتزم بعدم النظر في الماضي كثيرًا إلا للاستفادة منه، وأؤمن جدًا بأنه طالما هناك طريقة لتصليح الخطأ فهناك أمل، وأدعم هذه الفكرة بأن لا مهرب من الخطأ والألم حتى في الطريق الآخر الذي لم نسلكه. لكن السؤال افتراضي طبعًا ولو لاحظتِ فأنا بسؤالي لم أذكر كلمة "ندم" ولو ولمرة واحدة. السؤال عن نقطة التحول التي لم تحدث بغض النظر عن مشاعرنا نحوها.
ويتفرجون دون التدخل، فإنه يميل إلى اتباع نمط المشاهدة الخاوية وعدم التدخل أيضا أنت أشرت إلى الخوف، وأضيف على نقطتك أن هناك مفارقة واضحة في إقدام الناس على مساعدة بعضهم قديمًا وبين الآن، وهذا بسبب الخوف الذي أشرت إليه، ولكن من أين أتى هذا الخوف؟ الحوادث التي سمعنا عنه مسبقًا والتي تعرض فيها للأذى الشخص الذي حاول المساعدة. هناك حالات كثيرة كانت الضحية فيها هو شخص لا علاقة له بالموضوع أصلًا. من سيغامر بالمساعدة ليلحق به نفس المصير؟ لا عاقل
وهذا تحديدًا أراه في بعض مجتمعات ال Facebook التي تهتم بمناقشة مشكلات اجتماعية، ستجدي في التعليقات أفكار لم تتخيلي أنها موجودة اصلًأ. أنا على انستغرام أحب كثيرًا بالفعل أن أفتح قسم التعليقات عن قصد لأعرّض نفسي لأفكار مختلفة وحتى أقنع نفسي بأن الاختلاف موجود وحتى لا أتوهم يومًا أن البشر كلهم مثلي، ولكن الأمر مؤخرا أصبح يفوق الاحتمال، أعني فكرة أن تري هذه الأزمات النفسية للناس مجتمعة في مكان واحد، ولذلك أغلقت حسابي وأكتفي بفتحه من وقت لآخر. قبل السوشيال