Nora Abdelaziem

صيدلانية حاصلة على ماجستير الكيمياء التحليلية. كاتبة محتوى طبي، ومراجع لغوي، وأحد مؤسسين موقع جميلتي الطبي. jamilty.com

13.1 ألف نقاط السمعة
5.58 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
طبعا المدونات أداة تسويقية قوية خاصة لو لها جمهور وزيارات مرتفعة، فوفقا لتخصص مدونتك يمكنك عرض خدماتك التسويقية، فمثلا المدونات الطبية تعرض خدماتها التسويقية على الاطباء، والتجميلية على أطباء التجميل والمراكز، والمدونات التي تهتم بالأدوية تعرض خدماتها التسويقية على الصيدليات وشركات الادوية، المهم أن يكون لديك تصدر بمحرك البحث بكلمات كثيرة ليكون عرضك مغري، وهناك خدمات guest post
بالتأكيد تكلفتها عالية فبرمجة موقع من الصفر مثل خمسات سيكون صعبا ومكلفا، فالفكرة ليست بواجهة الاستخدام بقدر المزايا التفاعلية والديناميكية التي يتطلبها التفاعل بين البائعين والمشترين، بجانب أصعب جزء من وجهة نظري وهو تأمين المعاملات والبيانات الشخصية للمستخدمين إذ يتطلب مستويات عالية من الأمان ويمكن أن يزيد من التكلفة.
فكرة جيدة ولكن تحتاج لإجراء تحليل للصناعة، من حيث إمكانية دخولك للمجال، يعني من ينتج السروج عربيا وكم شركة وما هي نقاط قوة وضعف كل شركة لابد من تجميع كل البيانات لتتمكن من بناء النموذج الخاص بك من حيث تميزه عن الموجود بالسوق. طبعا الجودة والتصميم عامل مميز، لأن من يركب الخيل عادة بهتم بالتفاصيل، وسيهتم بجودة المنتج بالطبع لأهميته. التسويق عبر الإنترنت ممتاز لأنه سيفتح لك الإمكانية للوصول حتى للغرب. مهم أيضا أن تسعى عند بدايتك عقد شراكات مع
لي نفس مبدئك منيرة، لا أحبذ أبدا الكتابة دون الإشارة لاسمي، كنت ناقشت فكرة الكاتب الظل بهذه المساهمة ووجدت أن هناك كتاب كثر ليس لديهم مشكلة بذلك وتقديم هذه الخدمة، واستغربت عندما وجدت زملاء يكتبون روايات كاملة وليس فقط قصص https://io.hsoub.com/go/112142
حقيقة أستفيد من طرحك للمواضيع والتحليل العميق ياريت لو هذا تخصصك تفيدينا أكثر ما المقصود بالسلبية المعرفية سعيدة بذلك عبدالرحمن، لست متخصصة ولكن درست علم النفس بالكلية واقرأ وأتعمق فيه كاهتمام شخصي وبالنسبة للسلبية المعرفية هو نمط تفكير سلبي يركز على الجوانب السلبية وتوقع النتائج الأسوأ، ومثال على ذلك قد ركبت سيارة وتعرضت لحادث، يظل لديك تعميم سلبي أنه لو ركبت سيارة مرة أخرى ستتعرض لحادث، ، أحيانا يكون هذا مرحلي بعد الحادثة ويعود الشخص لطبيعته وأحيانا أشخاص قد ينقطعون
أشارك مقولة "كن التغيير الذي تريد أن تراه في العالم" "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى" "داخل كل محنة منحة"
هذا النوع كما نقول بمصر "لا يعجبه العجب أو الصيام برجب" يعني هو منتقد وفقط، مهما كانت الأوضاع أمامه، فهو لا ينتقد من أجل إصلاح او تغيير وإلا كان فعله هو أو بادر إليه، هو ينتقد من أجل النقد وحب الظهور والاختلاف حتى لو كان اختلافا غير صائبا، بجانب أن هذا النوع قد يكون لدية سلبية معرفية، يعني يميل لرؤية الجانب السلبي في كل شيء وهذا يكون لأنماط تفكير سلبية متأصلة لديه
للتثقيف يمكنك النقاش وقراءة المواضيع هنا بالمجتمع، أيضا لديك قسم ريادة الأعمال بأكاديمية حسوب به مجموعة كبيرة من المقالات المتخصصة وكتب مترجمة بهذا التخصص. https://academy.hsoub.com/entrepreneurship/ أما عن الكتب قرأت مرأة كتابا اسمه ماجستير إدارة الأعمال في عشرة أيام لستيفن سيلبجر كان كتابا جيد جدا، وأعطاني معلومات كثيرة ومتنوعة بتخصصات مختلفة بإدارة الأعمال.
لو امكنك توضيح الصورة أكثر وذكر معايير يتفق عليها الغالبية، وماذا إذا كان الخطأ من الطرف الآخر أفضل طريقة برأيك للتعامل؟ أبسط مثال للغة المحايدة لو أن أخي شخص كسول ولا يسعى للحصول على عمل ويقضيها بالسرير أو على الإنترنت طوال الوقت، هنا إن كنت عاطفيا بالنقاش سأستثار وسأبدأ بلومه وانت فاشل أنت أحمق وهلم جرا، لكن لو استخدمت لغة محايدة يمكنني القول لم تنجح في تحقيق ذلك، وبدلا من أحمق، أقول أنت لم تكن مدركا لكافة الجوانب أو لمتطلبات
. للخروج بفائدة من أي نقاش حالياً أتبع طريقة إغلاق النقاش قبل بدايته عن طريق توجيه أسئلة للطرف الآخر أتأكد من خلالها إذا كان لديه تصور دقيق عن الموضوع وإلا بطريقة ودودة أخبره هذه طريقة جيدة للتواصل الفعال للطرفين، فمن المفترض ألا أناقش بموضوع ليس لدي المعلومات الكافية لإدارة النقاش فيه أما مازلت بحاجة لتعلمه لو أحد يفيدنا بحل وهي تجنب الأمور الشخصية والعاطفية خصوصا عند النقاش مع شخص قريب من نفسي، أيضاً استثارة أحداث قديمة في الذاكرة عند ذكر
طبعاً تحسين النقاشات الكتابية لا يكون إلا بالقرأة الكثيرة لمناقشات أناس أخرين والتعلم منهم كيف نتناقش، ولكن عندي سؤال هل عدم وجود عامل السماع فى النقاشات الكتابية يسبب ضعف المناقشات؟! لا إطلاقا بل أجد أن النقاشات الكتابية لا تحتاج لنفس درجة المهارة بالاستماع لأننا يمكنني الآن قراءة تعليقك مرة واثنين قبل الرد، على عكس لو نحن نتناقش صوتيا الآن لن أقول لك عد مرة أخرى سأركز للاستماع لك أكثر بكثير، ولكن ما يعيب النقاشات الكتابية عدم رؤية الشخص الذي تناقشه،
كيف ذلك على سبيل المثال؟
بل إن البعض يا جمال يدخل إلى بعض النقاشات تحديدًا وهدفه الوحيد هو إثبات أن الطرف الآخر على خطأ، في حين أن كثير من الآراء قد تكون مختلفة لكنها ليست متضادة لدرجة أن أحدها خطأ والآخر صواب، وهو ما يجعل الحوار ثريًا بالإفادة أكثر من كونه ساحة معركة للاستنصار للآراء الشخصية. بعض النقاشات لابد أن يكون هذا هدفها، وأن نثبت خطأ رأي الطرف الآخر، وغالبا المناظرات يكون هذا هدفها، رأي ورأي آخر، ومن يتمكن من إثبات رأيه وضحد وجهات نظر
لكي يحقق التواصل أو الاستماع هدفه يجب أن يكون الطرف الآخر أيضا على نفس القدر من الاستماع والقدرة على توصيل المعلومة بوضوح، وبطريقة مفهومة وإلا ستتأثر عملية الاستماع، فهي عملية معقدة لا تعتمد عليك وحدك
هو أن يكونوا مطلعين على تربويات الطفل وعلم نفس الطفل. بجانب ذلك، يجب أن يكون لديه فهم للفئة العمرية التي يكتب لها، ما هي اهتماماتها وما هي تفضيلاتها، واحتياجاتها، لكي يتمكن الكاتب من تحديد اللغة المناسبة والأفكار التي يجب التركيز عليها، وهذا مهم جدا
قد يكون شعور مريح بالبداية، خاصة إن أتاك اختلاطك وتواجدك مع الناس بأمور لا تحبيها، ولا تتوافق معك، أو لم تجدي الراحة بين الناس، لكن إن كنت شخصية اجتماعية ومرحة كما هو واضح من تعليقاتك ونقاشك مع الزملاء، فاستمرار الوضع هذا قد يضرك فيما بعد، وقد تتحول هذه الأعراض لاكتئاب، لذا مهم جدا أن لا تتحولي من أقصى اليمين لأقصى الشمال، جيد ان تكون هذه فترة انتقالية، تراجعين بها طريقة تقييمك للأمور، ولكن لا تكون مستمرة فتأتي بنتائج عكسية. فمثلا
أعتقد كلنا نيكولاي ستيبانفتش في مرحلة ما من حياتنا، والجيد أن نمر بهذه المرحلة مبكرا عن عمر نيوكلاي، لتكون هناك فرصة لاستكشاف الحياة على حقيقتها، فلقد سأل نفسه سؤال أراه جيد جدا، بعد إعادة نظره بحياته "هل أصبح العالم سيئًا وأنا أفضل، أم أنني كنت سابقًا أعمى وغير مبال؟
يمكنك قراءة مقالات وكتب بالبرمجة كمعرفة بأكاديمية حسوب، ستجد بها محتوى كبير ويفيدك جدا بذلك
بالنسبة لي كتاب الإلمام بالحقيقة : عشرة أسباب تجعلنا مخطئين بشأن العالم وعلة كون الأمور أفضل مما تظن وهذا الكتاب غير كثيرا في طريقة نظرتي للأمور، كنا قد ناقشناه هنا على المنصة https://io.hsoub.com/go/111153
ولماذا نتعامل بكل هذا الحذر والعدائية، في حين يمكننا التعامل بحيادية، يعني عندما نتعامل مع شخص لأول مرة، لا نتعامل بثقة مفرطة ولا بعدائية واستباقية السوء منه، بل على الحياد التام، ونترك المساحة لأفعاله هي التي تثبت ذلك، إما أن يكون أهلا للثقة أو لا يستحق ويفضل أن نظل بعيدا عنه
ليس مبرر هذا واقع، بالحياة دوما لدينا أشياء تكون بين أيدينا نغيرها، وأشياء ليست في نطاق تأثيرنا أو قوتنا، نحن نتوقف عن المشاهدة ولكن هل لديك القوة لتغيير الأجندة الإعلامية ببلدك تغيير مباشر؟ بالتأكيد لا لأن ليس لديك سلطة مباشرة عليها، لكن لديك سلطة على سلوكياتك، عائلتك ومحيطك
سماع الرأي لا يعني تصديقه بكل الأحوال، فأحيانا هذا الرأي قد يخبرني الكثير عن الشخص الذي أمامي إن كان حكمه خاطىء وأنا مدرك ذلك، وأحيانا يكون حكمه قاسي ولكن يجعلني أرى وأضع يدي على نقطة ألم لم أكن انتبه لها، وبالنهاية مجرد رأي لن يجعلني انزعج ولن يشغل تفكيري إلا إن كان به جزء من الصواب.
طالما أن الاكتئاب الذي لديك ليس اكتئاب مرضي، فيمكنك تخطيه بنفسك ولكن يحتاج لجهد وصبر ودعم ممن حولك، أما عن الأسباب التي كتبتها فهي كفيلة بتعكير صفو حياتك، لذا تحتاج لحل كل نقطة من هذه النقاط وترى النتيجة، وأولهم المشكلات الصحية والنوم، إن قمت بضبط هذه الأمور تأكد أن حل المشكلات التالية سيكون سهلا، فنقطة فقر الدم ليست بمعضلة يمكنك تناول الحديد كبسولة يوميا مع التركيز على تناوله بالطعام مثل السبانخ والباذنجان والكبدة والتفاح والبنجر وغيرهم من المنتجات التي تحتوي
استشعار نقطة الصفر مهمة جدا، ولكن اتخاذ القرار حيالها غالبا لا يكون سهلُا أبدا على أي مستوى سواء المشكلات الحياتية أو المشكلات بالعمل، لأن غالبا ما يكون هناك هدم أو خسارة ملموسة لجهود سنين مضت والتي قد يضاهي المكسب بالواقع لكن لا ندركه لأننا غالبا نحزن على ما نفقد أكثر من شيء قد نكسبه بالمستقبل، لذا برأيي الذي سيسهل القرار هو التفكير في كيفية إدارتنا لمرحلة ما بعد ساعة الصفر، يعني بعد الانفصال كيف سيكون الوضع وكيف ستجري الأمور، كذلك
يبدو أنك لم تكمل تعليقي حتى، فلقد أشرت أن التغيير الذي يمكننا فعله هو تغيير ما بين أيدينا سواء من خلال تربية أولادنا أو حتى أنفسنا