درست بداية لغة أنجليزية عاما كاملا ثم غيرته لتخصص اسمه ( خدمة إجتماعية ) خليط بين علم النفس والفلسفة وعلم الإجتماع و علوم التربية .^^ فعلا لم أكن مهتمة بهذه التخصصات لكن طوفان الأقصى و( غزة ) غيروا بعض المفاهيم عندي ^^
1
سلام عليكم إسلام استاذ الفلسفة في مرحلة الثانوية ، ( عبد الباقي ) استاذ ساحر الشخصية ^^ وايضا استاذ الفلسفة في الجامعة ^^. لما فضلتهما ، أحب النقاش المنطقي الذكي ^^ وأسلوبهما كان ممتازا بالنسبة لي .. ثم أن استاذي عبد الباقي كان خطه جميلا جدا و كان اعسرا وكان هادئا ويمتلك ابتسامة رائعة ،يعني الجو العام كان مريحا ... اما استاذ الجامعة فكان شيخا وقورا ،هادىء للغاية الكلمة لها وزنها ، راق واخترته مشرفا على رسالة تخرجي ، لكن
لا الدجاجات بصفة عامة كانت سببا للقاء ، لكن التعلق بها قديم ^^. النساء تختلفن يا وفاء حسب الثقافة والبيئة و الطباع ، وحسب نوع التعلق ونوع الحب ... هناك حب متملك ،هناك حب غيور ، هناك حب لايهتم سوى لسعادة المحبوب ... بالنسبة لتلقي السخط من الأم ،حتى لو حصل ذلك فقط أرضت الأب وبالحلال ههه يعني الكفة معتدلة ^^فلا يمكن إرضاء الجميع مهما فعلت ^^ تلك غاية لم ولم تدرك ^^. تحياتي ❤️
أهلا ضياء ،أكره الإنتظار أكرهه جدا ههه , أمممم بالنسبة لي لو إعتذر بصدق لا بأس حينها لو طال إنتظاري ....لكن تأخر مع تعجرف ،خليط مزعج . والدقائق العشر كثيرة عليه ، لكن سؤال ضياء هذا يعود بي لنقطة التقدير في موضوعي ،اعتقد وجهة نظرك وقتها كانت متفهمة وأنه لا ننتظر تقديرا من الآخرين ... الان اكاد اجزم أن اغلب الناس يتأخرون ،لذا الحل أن تتأخر انت أيضا ،او تختار وقتا لا يؤثر على جدول عملك ، ولايشعرك بأنك ننتظر
أهلا وفاء ^^ اضحكتي تعليقك ههه، القصة خيالية ... لكن أمممم ربما هو تفكير لايتناسب مع الواقع ،لكنه منطقي، لنفترض أن الزواج الثاني كان ليريح الأم الن يكون هنا تصرف البنت رحيما ؟ هنا انا ككاتبة ارضيت كل ابطال القصة ،على غير عادتي ههه، اردتها نهاية سعيدة للجميع ... ثم أن تصير ابنة العم زوجة اب وقريبة ،أفضل من أن تتحول لقاتلة بسبب الغيرة ،فمن يقتل دجاجات قد يقتل امراة ههههه... يعني تصرف البنت (قصصيا)كان ذكيا^^... شكرا على المرور وفاء
أهلا ضياء ^^ هذه القصة للضحك فقط ههههه مثل نكتة طويلة جدا ... هي قصة واقعية ههه أردت تخليدها للذكرى ^^ وكلما يقترب عيد الأضحى أعيد نشرها ههه، قصة مواسم هههههههه لكن من يدري ،قد يستفيد أحد من التجربة ههه ،ولا يكرر نفس الخطأ .. ثم بيني وبينك ،زرع ابتسامة أو ضحكة في وجه قارىء أليس أمر جميلا ههه ويستحق ..^^
اعانك الله إسلام ^^ المهم لايتكرر الأمر كثيرا ، مرة أو إثنان أو ثلاث لابأس بذلك ....تذكرت مثلا جميلا سمعته أمس ( من يتعب لا يلعب ) هههه. لابأس ببعض التعب وبعدها تأتي راحة جميلة . ثم أن العمل المتواصل لايؤثر على الصحة النفسية بل أعتقد أن الفراغ من يفعل .. اهم شيء في الموضوع أن تحب ما تعمله وتستمع به . بالتوفيق لك ^^
سلام عليكم وفاء^^ وشكرا (إسلام) على إرسال إشارة التنبيه^^. اتفق مع ما قاله الكاتب السعودي اسامة ،في هذه النقطة ،رغم أني لا أعرفه شخصيا ولم اقرأ له ،لكن قرأت بعض المراجعات حول كتابه ( خوف) . نعم وضع حدود والتقييد ضابط قوي ،لكتابات جيدة مفيدة ،ممتعة ... أتذكر هنا قولا لاغاثا كريستي على لسان أحد أبطالها في وصف إحداهن (تثير في الرجل أسوأ مافيه ) وكان ذما صريحا ، يعني الروايات و القصص التي تستند في جزء منها مثلا على
تحية جميلة لطبيبة حسوب الأنيقة ^^ أعدت قراءة تعليقك المميز أكثر من مرة ، ووجدت أن بعضا مما قلته حدث فعلا معي ....لكن الحمد لله أن الأمر لم يتطور أو يطول ...وقد وجدت يعون الله ثم بفضل جودة وصدق بعض التعليقات هنا ، نقطة نور أنطلق منها لأخرج مما كنت فيه ... لذا ممتنة لك وللجميع هنا ممن شاركوا في الموضوع ،على لطفكم وحسن تفاعلكم ... للكلمة الطيبة مفعول أقوى من الدواء أحيانا ^^ فكل التقدير والإحترام ^^ ولك يا
سلام جميل منى ^^ منصة (رقيم )اغلقت ،لم أعرف ^^... الحقيقة النقاش هنا مثمر وممتاز ، ومعك حق مجتمعات القصص والرواية هادئة ،مقارنة بمجتنعات الأسئلة على إختلاف مسمياتها . أحسنت بتعليقك حول ( بيع الأفكار ) ،وكما قلت سأجمع قصصي قريبا بإذن الله في كتاب ورقي، شكراااا منى على التشجيع ، وإن شاء الله لن أتوقف عن الكتابة ،لأني لا أملك غيرها كهواية ^^ وهي الوحيدة التي لم تخذلني من كل من أعرف ههه. كل التقدير والإمتنان منى 💐
أهلا رنا ^^ هو مثلا شعبي محلي جزائري وطريقة نطقه بالعامية هو ( الدنيا فانية و الجاج يموت ) وهو مثل لاذع ساخر ، يعني وماذا بعد ؟ يعني مهما فعلت في هذا الدنيا ومهما ( طلعت ) ومهما ( نزلت ) ففي الأخير ستموت .. ولا اعلم للآن سبب اختيار الدجاج هههه يعني لما لم يقال الدنيا فانية والذئاب تموت مثلا هههه ربما لأن الدجاج بذبح دائما هههه المهم حين يغضبني أمر أو يحزنني أو اتحسر ، أردد المثل
هناك فرق يا عمر ^^ أمممم ربما يبدو الأمر مبالغا فيه لك ،لكن انا لطالما اعتبرت قصصي على سذاجة بعضها أحيانا بناتي ههههه وأعلن ذلك في كل مكان أذهب له ، وابطال قصصي هم مثل الأصدقاء عندي ،يعني القصة بالنسبة لي مثل قطعة من روحي ....يعني لو بعتها فقد بعت جزء مني ... .... عمر هناك جزئية اخرى ماذا لو طلب هذا العميل أن اكتب قصة أو مقالا ضد مبادئي ولا يريحني هل سأفعل ،لاته طلبات العميل اوامر ولأنه يملك
عمر ، اتفق معك في البداية ، ولا مشكلة عندي مطلقا في مشاركة ما أكتب و افعل ذلك طيلة الوقت ، واستمتع بذلك ... أنا أتحدث عن أن ابيعك قصة لي لتنسبها انت لنفسك الحقيقة لايحق لي لوم احد ، وكل إمرىء حر في أن يفعل بإبداعه مايشاء ، تلك قناعات ومبادىء مختلفة ولست أصدر أحكاما أيضا ...مادام الأمر تم بالرضا الله وحده يعلم بظروف كل واحد منا .... لكن الفكرة كمبدأ ليست جميلة ، ولو دققنا قليلا لوجدنا من
هذا محزن حقا ، طبعا أتفهم نوعا ما الظروف التي قد تدفع المرء ليفعل ذلك ، في هذا العالم القاسي ... قد امنح القصة أو الفكرة عن طيب خاطر لو كان للإستفادة العامة مثلا ،او لحاجة ملحة إنسانية .... لكن عميل ما فقط لأنه يملك نقودا يستولي على شيء مني ،وينسبه لنفسه ويعلن ذلك ، أمر أرفضه تماما ... شكرا رنا على التوضيح جزاك الله خير مودتي وتقديري 💐
الفصل الرابع -وفاء- -المقولة التي تقول أن لكل شخص من إسمه نصيب وقد يعبر تماما عن شخصيته صحيحة جدا عندما تذكر " وفاء " كانت مثالا للوفاء في كل شيء وفية لطباعها , لحبها, لصديقاتها , لعاداتها ,للحلوى المفضلة لديها , حتى دراستها بقيت وفية لها إذ أنها بقيت ثلاثة سنين في السنةالأولى بسبب مادة الإحصاء ومسائل الإحتمالات المزعجة التي بذلت كل جهدها في فهمها ولم تنجح؛ كان صعبًا على عقلها أن يستوعب أن هناك إحتمالات غير الوفاء لذاضاعت سنين
الفصل الثالث -وردة- كم أحب القهو ة السوداء وكم أحب وردة التي تُعِدها, لطالما إعتنت بي وأحاطتني بحنان صادق ... تسمعني , تفهمني ,تتحمل نوباتي الغريبة,حتى أنها ترتب أغراضي و الفوضى التي أخلفها دائما في الغرفة دون أن تشعر بالإنزعاج أو الدونية كان شكلها يبعث الطمائنية والأمان ,سمينة,بيضاء ,ضحكتها طفولية لم تكن جميلة جدا ولا مثيرة لكن طيبتها وأدبها جعلتنا جميعا في الغرفة 11 نحبها ونحترمها ,كانت على علاقة حب قديمة مع شخص من مدينتها ,كان يزورها في الجامعة مرات