عندما تصتدم التوقعات بالواقع للأسف فظروف بلادنا تفرض علينا هذه الأمور.
0
أعتقد أن ضغط المجتمع والبيئة المحيطة قد يؤدي لنتيجة عكسية فيما يتعلق بهذا فيتسرع الشخص في القرار لعدم رغبته في نقاشه مع من سيجعله يشعر بالذنب او من لن يتفهم موقفه او موقفها وهكذا، في النهاية أجد من المهم جدًا أن يعي المجتمع من جديد أن شكل الحياة الطبيعي هو الزواج وان الظروف الحديثة المتعلقة بالتكلفة المادية والوضع الاقتصادي وطول فترة الدراسة وانعدام التربية على تحمل المسؤولية منذ سن صغير كل هذه العوامل تجعل المجتمع به الكثير من العذب وهو
بصراحة لا، لا أعتمد على نظام صحي معين لكن مجرد أن أصبحت أعتمد أكثر على الأكل المنزلي وأحاول التقليل من اللحوم الحمراء والدهون والنشويات بقدر الإمكان حتى وجدت أن كل المشكلات الصحية أصبحت تحت السيطرة، لكن ما يدفعني للندم بشأن هذا أن الأمر أثر على مجهودي وعلى جودة حياتي لفترة طويلة عانيت فيها من الآثار الجانبية من الاصابة بالنقرص وزيادة نسبة الكوليسترول والسمنة.
ولا يلجأ إلا الزواج مرة أخرى إلا عند محاولة الاستمرار منفردًا و إن كان ذلك صعبًا، بعدها يصبح الزواج ضرورة أرى أن الزواج ضرورة من الأساس سواء كان الشخص يجد في نفسه انه يستطيع الاستمرار منفردًا أو لا، ولا ينبغي أن يكون هناك اضطرار حتى يلجأ أو تلجأ للزواج على الإطلاق، ولو نظرنا مثلًا لعصر الصحابة سيجد أن الأرامل والمطلقين كانوا يتزوجوا ثانية دون اي مشكلة او وصم مجتمعي ودون ان يكون هناك حاجة شديدة لهذا، لأن الزواج امر طبيعي
😂😂😂، ذكرني هذا بتعبير يستخدمه الأجانب في وصف هذه الممارسات فيطلقوا عليها Fan Service والتعبير هذا كان منتشر اكثر في وصف بعض الأنمي والمانجا لكن استخدامه توسع ليشمل كل انواع الفنون والميديا، والمقصود به أن من يقوم بهذا يكون هدفه ان يجذب المشاهد او المستهلك فهو هدف تسويقي بحت لا علاقة له بالعمل نفسه وافكاره ولا يؤثر إلا بالسلب عليه لأنه يلهي عن الفكرة الأساسية، لكن في النهاية المبيعات تكون أكبر بكثير.
ذكرني هذا بقول أحد السلف الذي كان يدعو الله ان يشفيه من النوم وكأنه مرض واشتهر ايضًا ان كثرة النوم من الأمور التي تقسي للقلب حتى أنه يقال أن ام سيدنا سليمان كانت تنصحه بقلة النوم وتقول له فيما معناه أن كثرته تجعل الانسان مفلس يوم القيامة أجارك الله وايانا، لكن ألا يكون لليوم بالنسبة لك طويل أقصد أني مثلًا أجد اليوم طويل في بعض الأحيان رغم كوني أنام من ٨-٩ ساعات وأبدا بالشعور بالملل في أحيان كثيرة فكيف تتعاملين
الوصول لهذا التوازن هو مربط الفرس بالفعل لكنه يكون صعب في بعض الأحيان، فالإنسان في النهاية أسير العادة لذلك أخشى كثيرًا ان أترك الأمر لتفكير قد يكون منطقي هذه المرة ويصبح هوائي بعد ذلك، لكن اعتقد أن الوصول لهذا التوازن سيظل أمر بعيد المنال بالنسبة لي فأنا شخص في العموم يكره التقيد والإلتزام بشروط الآخرين وهو عيب كبير بي لهذا أظل أجبر نفسي بقدر الإمكان.
بالضبط بعض العملاء يحتاج إلى أن يأخذ المستقل بيده ولا أقصد بهذا الإهانة لكن البعض بالفعل لا يستطيع تكوين توقعات مناسبة قبل كتابة المشروع وتحديد شروطه وقد يؤدي هذا مثلًا إلى أن يتأخر هو في قبول العروض مثلًا فيصبح الوقت أمامه وأمام المستقل ضيق ثم يحمل مسؤولية هذا للمستقل ويرفض التعامل مع من لا يجدها مناسبة وهو من حقه بالطبع في النهاية، لكن أشك أنه في النهاية سيحصل على الجودة المناسبة له.
هنا في اعتقادي المشكلة ليست في مبدأ الزواج بعد غياب الأم أو الأب لكن المشكلة في طريقة القيام بهذا وفي ان اختيار شخص غير مناسب قد يكون هذا لصغر سنه وعدم تحمله مسؤولية البيت أو كونه لا يحب الأطفال أو لا يبذل مجهود لكسبهم مثلًا ومن حهة الأبناء ايضًا يجب الصبر عليهم والتعامل معهم بالحسنى حتى يقبلوا الأمر ويجب عليهم أيضًا أن يتفهموا انه في النهاية ولي أمرهم لم يقم بشيء مشين أو غير مقبول لكنه بالعكس يحاول توفير بيت
المقاطعة أمر كان لابد منه منذ زمن وأتذكر أني تربيت عليها منذ صغري لكن مع مرور الوقت بدأ بريقها يخفو ولم تعد منتشرة، لكن الحرب الأخيرة أعادت إيقاظ الشعوب العربية والعالمية حتى لأهمية هذه الوسيلة ولأشياء كثيرة أخرى حتى اصبحت اسمع بكل وضوح غضب شديد من الشباب نحو المشاهير والبعض حتى أصبح يتحدث عن الانقلاب على ثقافة المشاهير أو celebrity culture هذه وهو أمر حسن جدًا في نظري لأن هذه الفئة مسؤولة عن نشر الكثير من الفساد بالمجتمعات للأسف. لكن
يلجأون إلى قراءة المساهمات الجديدة، أكثر من مساهمات مر عليها شهر أو عام. ذلك راجع حسبما أرى، إلى ضعف في المساهمة نفسها. لا أجد هذا صحيح على الإطلاق، فكلنا يتجه لقراءة المقالات الجديدة أكثر من القديمة إذا كنا نتابع أحد المنصات وغير ذلك قد نبحث بالموضوع وهنا لن يكون هناك فرق كبير بين المقال القديم والحديث خصوصًا في المقالات التي موضوعها لا يرتبط بتاريخ محدد ولا يتحدث عن أحداث مواكبة وهو الغالب على محتوى المنصات التي ذكرتها، وفي النهاية تاريخ
العفو، شكرًا على مشاركتنا لرأيك، المشكلة أن هذا داء عند الكثير من المبدعين للأسف وبالنسبة لي ينغص على كثيرًا عندما أشاهد أحد الأفلام وأفاجئ بمشهد مثل هذا أو أقرأ رواية وأجد الكاتب يتصرف مثل المراهق في وصف مشاهد من هذا القبيل، وبصراحة أجد في الاشارات الخفية والاعتماد على فهم القصد من السياق دون تصريح مخل أمر أدعى للإبداع.