رايفين فرجاني

مهتم بكل ما له صلة بالكتب؛ اقتناء الكتب، جمعها، وبيعها، كتابتها، ونشرها، والحديث عنها وعن صناعتها (من الغلاف للغلاف) وإعادة تدويرها، والتعريف بروادها ومكتباتها.

http://cairobook.com

403 نقاط السمعة
19.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
https://twitter.com/ketab_a/status/1005923711822811136
رجاء حددي لي هذه التفاصيل التقنية أفادك الله
أنا مفتون بلونه القاتم، ولكن سوف أتيح خيار التفتيح لاحقا
والترتيب ليس بالأفضل، إلا ربما في القراءة أنا استعمل مفردات، مثل ربما، احتمال، أظن، اعتقد، لأنني افتقد القدرة على التأكيد على أي شيء، ولكنها بكل تأكيد هي القراءة، فأنا أقرأ وأنا في الحمام، ولم يعد بوسعي ذلك بسبب الحادث فقط، أحاول القراءة حتى لو كنت في الماء، وأنا أمشي في الطريق حتى أثناء عبور الطريق، وكان الكثيرين يستغربون من مقدرتي على فعل ذلك، أو من حظي الذي جعلني اتفادى سيارة مسرعة أو حفرة عميقة أو صخرة ساقطة (كلها أمثلة حقيقية،
أخيرا عثرت على حد يعطيني ردود قوية مثل هذه
لم أطلب مسؤول أمن، فقط فرد أمن، لست طماعا، وهذا يناسبني بالفعل، ولكن في العموم حاول أن تستخدم العلاقات المتاحة لديك في البحث عن وظيفة في الوقت الحالي. وتم تحديد عدة لقاءات بدءا من الغد، أنا فقط أضرب في كل اتجاه حتى لا أضيع فرصة، فإذا حصلت على الرفض في مكان، قد يتم قبولي في مكان، قد يكون هذا المكان الآخر ضمن مقترحاتكم. للأسف مشكلة الشهادة قد تكون عائق، ولكن بإذن الله نتجاوزها.
آه، أنا أيضا أصلح ناصح غير متمكن من أدواته!
صحيح، إلا لو قدر لك عذرا مناسبا ارتضيتأنت به
آه والله، وراح يتخرب بيتي عن قريب بسببها (ههههههههههه) .. عموما لم تعد المقدرة متوفرة لا من بعيد ولا من قريب
وهذا هو الشيء الوحيد الذي ندمت عليه، لأنه كان معي من المال والفرص الكثير، لكني شخص لا أجيد المهادنة إلا متأخر ا، ولا زلت لا أجيد، وانفعالي على نحو يجعلني وبشكل زائف استعرض بعض المقدرات الشرائية لاستفز من يحاول إهانتي. اعتقد ذات مرة، قامت دار نشر بوضعي موضع الاشتباه، أو مكتبة، هذا كان يتكرر معي كثيرا، بسبب تفاصيل ومعالم وجهي (الذي يوحي بإني سوابق)، أو بسبب هندامي، هذا أو ذاك، وأحيانا كليهما. قمت بإهانة البائع بأن اشتريت كتب عشوائية، دفعت
أتمنى لو لم أنفق أي جنيه دون ضرورة، تخيل لو كان معي كل جنيه، تم إنفاقه فيما لم يفيد، لكان معي ثرورة طائلة الآن، ولكنت قادرا على العناية بأسرتي على نحو أفضل.
أزيدك من الشعر بيتا، واحدة من المواقف والمشاهد المتكررة جدا، وهي افتعال أزمة، للنيل من المتدخل نفسه، سواء بسرقته، أو لو هناك خصومة وعداوة سابقة، يمكن قتله أحيانا، وهذا حدث مع شخص من منطقتنا تدخل لفض اشتباك بين شخصين، ناسيا أو متناسيا، أنه كان هناك نزاع معه من قبل طرفي المشكلة، تم تصفيته في دقيقة عبر طعنات متتالية، وتوزع دمه أو أهدر دون تحديد قاتل محدد، لا أعرف بالضبط.
أولا هناك مستويات عديدة من القيود، الظروف من الناحية المادية تخدم الكاتب أسامة المسلم بحكم أنه سعودي، على صعيد آخر، وحتى من الناحية المعنوية والدعوة إلى التفتح، ظهور الكاتب أسامة مسلم متوافق وعلى نحو كبير مع الدعوة الرائجة نحو التفتح أو التجديد والتي تحظى بدعم سياسي واقتصادي وثقافي ملحوظ في السعودية كما في الإمارات والكويت اللذان سبقا السعودية إلى ذلك. من الصعب مقارنة أعمال أسامة المسلم، وليد عصره، وشاهد على عصره، لأن رواج أدب الفانتازيا والخيال العلمي ملحوظ منذ سنوات،
كنت في حياتي، إما لا مباليا تماما، وإما اتدخل بشكل سافر قد يؤذيني شخصيا، حاليا، أقيس الأمور قبل تدخلي على عدة أمور 1-مقدار المخاطرة مقابل النتيجة المطلوبة: وهي مسألة صعبة ومرهقة جدا، يعني باختصار، أحتاج أن أحسب، هل تدخلي سوف يؤدي إلى نتيجة مرضية ينجو بها المجني عليه. وهذا ينقلنا إلى المسألة الثالثة. 2-العاقبة القانونية: أنا شخص، يمكن لأي معتدي أن يعيد ترتيب حساباته، قبل أن يفكر في مهاجمتي (على ناحية أخرى، قد يدفعه تدخلي إلى البطش بي خوفا من
حتى المنصات التي تزعم دعم الباحثين، المورد الثقافي على سبيل المثال، تحقق لي، من رفضهم تقديم أي مساعدات لي، رغم توافق ما قدمته مع يزعمون، أن الأمر حكرا على من يستطيعون توجيهه فقط، والتربح من ورائه (وحتى وإن كانت المنصة معلن عنها وبشكل قانوني، أنها غير هادفة للربح).
أتفق معك على نحو كبير، مع ذلك، دعني استرجع عبارة لعمي وعم سبايدرمان: مع القوة الكبيرة، مسؤوليات كثيرة. والمال، هو شكل من أشكال القوة.
لا .. ولكن لو كان لديك المال الكافي، يمكنك تدارك هذه الأمور بفاعلية أكبر.
لم أجد خيرا من لساني في صنع المشاكل، وبالتالي، أرى أن أفضل طريقة لتجنب المشاكل، أو حلها بروية، هو التقليل إلى الحد الأدنى من الكلام.
الذكاء الاصطناعي إضافة لا تُقدّر بثمن للكاتب على ما يمكن أن تقدّم من أفكار لا يوجد أي تطبيقات عملية بعد، عدا محاولة التركيز على تخليق نصوص زائفة بواسطته
والله وأنا
هي لم تمس قيم الأدب لا من قريب ولا من بعيد، هذا ما أحاول قوله، لا يعدوا الأمر، بالنسبة لي، أداة جديدة تقنية، سواء الصعيد الطباعي (الحجر، الخشب، ورق البردي، الورق، الصيغ الرقمية واللوح الحاسوبي)، أو على الصعيد اللغوي، (مثل أدوات التدقيق اللغوي، والأدوات المساعدة على الترجمة، وخلافه). أنت تخلطين بين الأثر التركيبي، التقني، والأثر الإبداعي. وحتى في التقنية، لا يوجد أي تجديد في الذكاء الاصطناعي، الأدب الوحيد هنا، هو قدرة إضافة النصوص واختراع هذه التقنية، عدا عن ذلك لا
وهذا تطبيق عملي موثق بالفيديو https://www.youtube.com/watch?v=vYDSDrAxv_Y والقاضي المستشار أيمن فؤاد فهمي شخصية مثقفة ومحترمة جدا بالمناسبة https://www.youtube.com/shorts/aZQ2HRnkWQo
هل يمكن تزويدي بمصدر للقاعدة التي تفضلت بذكرها مع الشرح. وهل هي تختص بالحدود تدرأ بالشبهات. https://www.islamweb.net/ar/fatwa/176677/%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A9-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%81%D8%A5%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%81%D9%88-%D8%AE%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%87 -الإمام أن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة. راجع المصدر أعلاه، وشرحه بسيط، وهو يعني، أنه طالما لم تستوفى الأدلة بشكل ثبوتي يدين المتهم بجريمته، ويشرح دوافع الجاني بشكل شبه يقيني، بحيث تصبح (قتل .. عمد .. مع سبق الإصرار، والترصد) يجب درء الحدود أي إبعادها طالما هناك شبهة. ولا يعني ذلك، حسب فهمي المتواضع، التجاوز عن عقاب المتهم، ولكن
ألا تشعر بالتشتت مع هذا التنفيذ العشوائي قليلا؟ -بل كثيرا لأن الانشغال أفضل من الفراغ في كل الأحوال ألا ترين أن الإنشغال بشيء ما، أفضل في جميع الأحوال، أعتقد أنك تتفقين معي في ذلك، ولكن الأمر يحتاج بعض التوجيه، وقد أجبت سابقا أنني لا أجيد العمل عادة إلا تحت ضغط، لأن الضغط لا يترك لي المجال للانشغال بشيء لا يستحق. ففي بعض الأحوال النادرة، قد يحدث وينشغل المرء بما لا يفيد، ولكنه يحسب نفسه ينجز شيء ما. ولكن هذا للأسف
ما هي الفئات الكبرى لهذه العلوم من وجهة نظرك؟