يجب أن يكون هناك سباقات نفسية نحو النجاح والتطوّر ولكن بالأداة التي تطرحينها برأيي يتوقف هذا السباق الذي تأسس أصلاً على التدافع بين الناس، لا أتفق معك بأن على الإنسان أن يحدد نفسه بناءً على شروطه الخاصة، بل يجب أحياناً عليه أن ينظر لغيره حتى يعرف ما الذي عليه أن يفعله وكيف يتطوّر وحتى أن يأخذ غيره من الناس ونجاحاتهم ليجعلها حافزاً لنفسه أيضاً في التقدم أو اختيار الوجهة. بالمختصر أكره فكرة فكّ الارتباطات بيننا وبين الناس وجعل الحياة ما
قصص وتجارب شخصية
77.1 ألف متابع
شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.
عن المجتمع
هل لي ان أسألك ما رأيك بأن أقرأ الكتب دون عملية تلخيص ها؟ لم ألخص من قبل ولكنني منذ فترة قمت بقراءة نصف كتاب كلما أقوم بقراءة جزء ما أخطط ما لفتني من معلومات ثم أذهب لكتابة كل شيء في دفتر لا أعلم لن كنت ساقراه هل هذا مفيد أم أن لا بأس بقراءة الكتب دون تلخيص وما اقصد بالتلخيص فقط نقل الأمور وترتيبها وفصل الكلام الغير مهم هذا يأخذ مني وقتا طويلا وجهدا وهذا ليس لدي فهو يقيد وقت
لا، ليس من أساسيات الكتابة أن تُقرأ فأفضل كتب العلماء المسلمين لم تكن مكتوبة للناس ولكن صاحبها كتبها لنفسه ودونها من أجل نفسه ومن بعد موته وجدوه تاركاً علماً فوق علمه كان يكتب رسائل للناس ولكن من أفضل ما كتب لم يكن الذى كتبه للناس بل ما كتبه لنفسه، والكتابة إلى الورق ليست للورق، بل هى طريقة نتواصل بها مع أنفسنا فنزدد بها فهماً لها ولما يزعجناونعطف بها على أنفسنا حيناً ونقسوا حيناً أخر فتتزكى بإذن الله، فعلى سبيل المثال
معك حق لدرجة أنني عاودت القدوم لتعليقك هذا فعلا ما يحدث وأشعر به في هذه الأيام أضع صورتها تحت فراشي أو وسادتي أكثر من قبل ففي السابق كنت أضعها مره في السنه او الشهر او عدة أشهر وبالكاد أتذكرها كشيء عابر اكتشفت أن الإنسان لا يحتاج لأمه لي الصغر كما يحتاجها للكبر ففي الصغر لا بأس طالما اي شخص يقدم له مستلزمات من الرعايه والحب والإهتمام أما حين يكبر يختلف الوضع يصبح وحيدا ولا يحتاج إلا لأمه وهنا يكتشف مدى
أتفهم مشاعرك عزيزتي وأعلم كم هي شاقة عليكِ، أنت لا تحتاجين لإنكارها أبدًا لأنها مشاعر طبيعية وتحتاج للتعبير عنها، أتمنى أن تشاركيها مع طبيب نفسي أو مع أحد المقربين الذين مروا بتجربة مشابهة وتخطوا هذه المرحلة، ستجدي منهم دعم كبير جدًا في هذه المرحلة. لي صديقة مرت بنفس تجربتك في الجامعة أيضًا، ما فعلته هو التركيز بأكبر قدر ممكن على أن يكون وقتها مشغول بشكل شبه مستمر، والحصول على الدعم من المقربين لها.
ليس الكل، بالتأكيد هناك أشخاص موثوقة ويمكن السماع لهم، فمثلا بالاستثمار أسمع لوارن بافيت هو شخص موثوق ومتخصص وله مصدقية بمجاله، وعمم ذلك بأي مجال. أما عن المتابعة لا تنسى أن هناك تسويق يعني هناك أشخاص لا يفقهون شيئا ويقدم محتوى تافه جدا ولديهم مئات الملايين من المتابعين، لذا عدد المتابعين ليس مقياس، فالعدد يمكن شرائه بالمال
كان عندي عادة السخرية من الآخرين، كنت أسخر من أخي وأصدقائه وأقربائي وكل من هب ودبّ أمامي وكانت هذه عادة عندي حتى أتى شاب مرة وأمام الجميع وعن طيب نية مثلي قام بالسخرية مني بين محموعة كبيرة من الناس ويومها شعرت بثقل في قلبي غير طبيعي وأنني كنت أتمنى الموت على معاينة هذا الشعور وتفهّمت فعلاً أن الموضوع لم يكن هيناً أو صعباً بعض الشيء على نفوس من استقبلوا سخريتي بكل الفنرة الماضية، بل كانوا يتعرضون من الألم النفسي المكتوم
ولو كان بالإمكان أن ينقل كل ذلك معه إلى بلدٍ آخر معه لما تردد في ذلك، وعندها لن يحن لمصر. أنا شخصيا كنت من الأشخاص الذين سافروا بعيدا عن مصر ولكنهم عرفوا قيمتها بعد أن تركوها؛ فبلادنا بها أشياء جميلة وعتيقة لكننا لم نستغلها أحسن استغلال. عندما تذهب وتعبر بالأميال لتتعلم في جامعة من جامعات أمريكا لأنها جامعة عريقة وبها علم وتحضر وتقع عينك على حقل هناك مكتوب عليه: "ممنوع الوطء على سنابل القمح في هذا الحقل فهذا الحقل هو
الاستمرار يعني المكافحة والسعي للوصول لما اردنا الوصول اليه بحياتهم ووجودهم معنى بما أنك تحسن وصفه وتستطيع تمييز الصالح والطالح لماذا إخترت الإختيار التاني! لماذا إخترت الاستسلام ولم تختر الاستمرار؟ أظن أن اختيارك هو بسبب أنك تبحث أن أسهل الطرق وأبسطها، أنا أكلمك بصراحة فالاستسلام سهل وبسيط ويستطيع الكل اختيار الاستسلام والانصياع للفشل والخضوع له، لكن الاستمرار صعب جداً، الاستمرار في المواجهة والعمل على تحقيق الأهداف على الرغم من مطبات الحياة فقد الأحبة سيكون أمراً صعباً ومتعباً، فالكثير من الناس
انا من الممكن ن اتخذ نفس الموقف لو امي او ابني مريض وقانون البلد الذي عمل فيه لا يمنحني الحق في الإجازة لمدة يومين مثلا لكي اطمئن علي أهلي، وللعلم انا انطلق من ان الاهل لا يتم تعويضهم اما العمل سوف يتم تعويضه بسهولخ آجلا او عاجلاً. اسمح لي أخي الكلام سهل واللسان بلا عظم، بالله عليك ما هذا المنطق الذي تتكلم به ثم أن الشركة كان كل أعتراضها على الأوراق التي قدمها بلا إعتماد رسمي، مجرد فاكس يبلغه بالحضور
على الأوراق التي قدمها بلا إعتماد رسمي في مصر مثلا لكي يخرج لك تقرير رسمي معتمد يجب ان تكون الحالة الصحية داخل مستشفى حكومي اما لو كانت داخل مستشفى خاص، ذلك التقرير لن يكون مختوم بشعار الجمهورية (ليس معتمد من وزارة الصحة)، وبالتالي سوف تكون هناك استحالة ان يأتي باعتماد رسمي. هل تظن بأن جهة العمل ليس لديها حق بذلك؟ لو كان قانون العمل لا يعطي حق للموظف في إجازة لمدة يومين بدون إبداء الأسباب، فيجب ان يتم تغيير قانون
هل جربت بدء التمهيد لأهلك في مسألة السفر؟ لا أعتقد أنهم سيرفضون، بالعكس سيشجعون جدا، لأن مستقبلك أفضل هناك بالفعل، كما أن لديكم في العائلة نماذج ناجحة عملت هناك فهم خير وسيلة للاقناع، وإذا كان المال هو العائق، ابدأ في التفكير في وسائل تدر عليك بالمال، على منصة حاسوب كثير منا يعمل في مجال العمل الحر، والبرمجة مجال مطلوب جدا، يمكنك البدء في العمل كمستقل، أو يمكنك صناعة محتوى عن مجالك، صناعة المحتوى من المجالات المربحة كذلك، والإمارات تدعم وتشجع
أظن أننا قد ننسى بعض التفاصيل لكننا لا ننسى الشعور أبدًا! لكن رغم ذلك فالله تعالى أنعم علينا بنعمة النسيان، وما أعظمها من نعمة! فلولاها ما نسيت الأم ألام المخاض وأوجاعه بعد برهة ونظرة في عيني صغيرها، ولما عاودت الكرة لتملىء الأرض وتعمرها، لذلك فالنسيان وطول الزمان ومروره كفيل بمداواة جروح الألم والمرض، ويقيننا في الله أعظم دافع للمضي قدما والتحلي بالأمل لنحيا.
من الممتع أن تترك كل شيء فجأة وتتبرأ من متاعب الحياة وتنسحب من الباب الخلفي لو تصرفنا هكذا مع كل المتاعب التي نواجهها بالحياة لن نتعلم ولن ننجح من الاساس، فبأي رحلة هناك متاعب وصعوبات، لا مفر منها، لذا الأفضل أن نتعلم كيف نتعامل ونواجه هذه المتاعب وليس الانسحاب. أما عن المقولة فألاحظ مؤخرا أن هناك مبالغة بتطبيقها بطريقة سلبية تؤثر على أقرب العلاقات، فتجدي حتى الأخوات يطبقوها فيما بينهم، لم يعد هناك محاولة لإنجاح أي علاقة، نفسنا اصبح قصير،
فألاحظ مؤخرا أن هناك مبالغة بتطبيقها بطريقة سلبية تؤثر على أقرب العلاقات، معك حق تمامًا، لذا من المهم أن يكون المرء حكيمًا أمام ميزان المواقف وميزان الناس، فليس الجميع يصلح معهم التغافل والاستغناء، وليست قدرتنا على الترك والتخلي ميزة نتباهى بها مع جميع الناس على حد السواء، فالأقوى هو الذي يبادر بالحفاظ على العلاقات التي تستحق أن تبقى.
ولكنني الآن منزعجه لأني وافقت فهذا مصدر دخل وأشعر أني لست جيده لأنني قبلتها 🥲 لماذا الانزعاج؟ هذه استراتيجية تسويقية يقوم بها العديد من الصفحات على مواقع التواصل، لتعزيز التفاعل مع العملاء وبناء رابطة ولاء بينهم، وهذه هدية كما قلتي، أي أن صاحب المتجر يرغب باظهار امتنانه لصنيعك، والهدية لا ترد كما سبق وذكرتي، والرسول صلى الله عليه وسلم قال: تهادوا تحابوا، لذلك يمكنك اظهار نفس الامتنان بتقديم هدية اذا كان لك علاقة شخصية بصاحب المتجر، أو بمواصلة الدعم واجراء
القرارات شديدة العاطفية مثل حالات الفرح الشديد او الحزن الشديد تقود كثيرا لعواقب لم نفكر بها وهذا ما يقودنا في النهاية إلى الشعور بالندم أو الذنب، لهذا في هذه الحالات أحاول دائما أن أمرر أي قرار على عقلي أولا ليزن القرار حتى لا يكون هنالك مجالا للندم في المستقبل وفي نفس الوقت لوكنت في حالة فرح أحاول الاستمتاع بدون تهور وبدون حرص شديد حتى لا أضيع متعة هذه اللحظات الجيدة.
أعتقد أن أكثر ما لامسني ربما هو في عام ٢٠٢١ عندما سافرت إلى مصر وكان عندي حزن بسيط يعني على غربة الأهل والأصدقاء والبلاد، ولكن حين وصلت إلى البلد وخلال أقل من ٤ أشهر استطعت تكوين العديد من الأصدقاء المصريين الذين تفاجئت حين أتى رمضان بأنهم حرفياً قاموا بتعبئة كل أيامي زيارات وعزومات ونزهات وما إلى ذلك من نشاطات جعلت هذا الشهر يمرّ عليّ وخاصة مع نشاطات المصريين الجميلة جداً في رمضان والتي فيها اهتمام بتفاصيل رمضان بشكل ملفت جداً
"أضربك لأعلّمك" تجربتي في مدرستي سابقاً، تعرّضت مرة للتعنيف المدرسي تحت ذات المبدأ، لكن أهلي استطاعوا إيقاف هذه المهزلة، بالعموم هذا أسلوب دفاعي يقوم به الكثير من الاشخاص ككلام لكي يوهم نفسه والآخرين بضرورة هذا الشرّ المبالغ فيه مع الناس، ستار يضحك فيه على الجميع ومن ضمنه نفسه. واحدة من أهم القصص التي رأيت توني روبنز يبشّر بها هي أنّك تستحق كل احترام موجود في هذا الكوكب، حين فكرت بالعبارة رأيت أنّ من يقوم بهذه الأفعال معي سواء التعنيف الجسدي
إلى جميع الأعضاء مختصين في البرمجة وغير مختصين 📢