أنا شخصيا أعاني من الميزوفونيا و هو مرض الحساسية اتجاه الأصوات المزعجة بغض النظر عن مايسببه المرض لي من اضطرابات عصبية تؤثر على سمعي و نطقي إلا أنني بعض المرات أتفهم السائقين فالزحام المروري خصوصا في أوقات بدء مزاولة العمل صباحا أو مواقيت الرجوع من الدوام مساءا و حتى أيام نهايات الأسبوع المكتظة تسبب نوعا من التوتر و القلق لدى السائق الأمر الذي يدفعهم لاستخدام المنبه الصوتي بشكل مفرط و برأيي الأسلوب الذي يجبر السائق على الإلتزام باستعمال المنبه بشكل
ثقافة
نخرج بنتيجة جيدة، لايهم من أقنع من بهذه الطريقة لكن كلانا إلتزم بالقواعد والقوانين. هذا لانك تتحدث عن حوار وليس نقاش له هدف مرغوب لأحد الطرفين، أنا اتفق معك في وضع أًسس مبدئية نتحدث بناءً عليها، ولكن في الأخير إذا كان الهدف في مصلحة طرف معين فهنا نحتاج للوصول لنتيجة متوازنة، حتى لو اضطر أحد الطرفين في تقبّل هذه النتيجة على مضض منه، واعتقد أن هذا هو الحال في معظم النقاشات سواءً الحياتية أو المهنية، فلا يمكن ان يتفق الجميع
ممن يصلون للنجاح المادي تكون حياتهم مليئة بالمشاكل وحالتهم النفسية أبعد ما يكون عن السواء أتفق معك في هذه الجملة جزئيًا، بمعنى أن الجميع لديهم مشكلات واقعية خلف الإنجازات والنجاحات وكل ما يظهرونه للناس، ولكني أختلف مع نقطة شائكة -أعلم أنك لا تقصدها- وهي أن البعض، بقصد او بدون قصد، حتى لا يدخلوا في دوائر مغلقة من المقارنات التي لا طائل منها، تجدهم يضعون أفكار نمطية مثل: الشخص الغني لابد وأنه يعاني من أمراض عضوية ونفسية، وحياته كلها مليئة بالصعوبات
أولًا أنا لم أقصد التعميم بالطبع لكن ما أردته هو تحدي فكرة أن النجاح المادي هو السبيل الوحيد لتحقيق الذات، وأعتقد أن بعض الفقراء والمرضى وغيرهم ممن يعانون في حياتهم يفكرون بهذه الطريقة ليقربهم ذلك من الرضا وهي فكرة أن يقنع الإنسان بما يملك ولا ينظر لغيره وهذا جيد ففي النهاية لا يعلم أحد دواخل الناس وتفاصيل حياتهم فقد يكون شخص يبدوا سعيد أتعس ممن يبدو تعيسًا، لكن في النهاية الحياة في نظري ليست مكان عدل كامل فهناك من يملك
على التابلت يمكن صنع هذه الدفاتر بشكل أسلس مئة مرة من الورق، لماذا؟ لإنها تصبح أفكار قابلة للاسترجاع بسهزلة عبر البحث، أنا أستخدم ككاتب هذا الأمر منذ فترة ليس فقط لحفظ الأفكار بل أضع فيه أيضاً الكثير من الاقتباسات والملاحظات والحقائق، أي شيء يلفت انتباهي من كتب، مقالات، محاضرات، أو حتى تجاربي الخاصة، بحيث أجعل هذا المطرح هو مكان لإدخال كل ما يدهشني في هذا العالم من أمور وخاصة تلك الأمور والأفكار القابلة للتدوير والتشكيل كمشاريع لي.
ما الذي يجعل العقلية العربية تميل إلى هذا التصرف المتكرر؟ هذا أرجعه إلى التربية من الأساس، نعم فالتربية الاولية هي من تبني المجتمع برمته، وتبني قيمه وما يجب ان يمتلكه أفرد ذلك المجتمع من ثقافة وقيم واعتبارت أولية، التربية هنا يتشارك فيها الأساس الاسري الاولي ثم تليها المدرسة بالشراكة مع المجتمع المحيط، فالطفل عندما يرى والده مثلا متأخرا دائما عن عمله ويتهاون في تنفيذ التزاماته كيف سيكون قدوة تعلمه قيمة الوقت حينها، وكذلك في المدرسة، فالطالب الذي يرى ان مدرسه
ربما عيب هذا النوع من الفيديوهات فقط هو وضع تحدي كبير لا يمكن توقع حدوثه ويضع له مده زمنية محددة، مثل فكرة ربح مليون جنيه في سنة، هذا الرقم مقبول إذا كنت محترف جدًا في مجال محدد وأنت تعلم كيف ستصل بخطوات ثابتة لتحقيق هذا الهدف، أما إذا كنت في بدايتك، فهذا النوع من التحديات لا ينجح في الأغلب، إلا في حالات قليلة جدًا.
مع أهمية العقل اللاوعي في توجيهنا جزئيًا، لكن لا يمكن الاعتماد عليه في السعي العملي نحو الأهداف، فلو انسقنا وراء افتراضاتنا اللاواعية، ربما نحيد كثيرًا عن المسار الواقعي الذي يناسبنا ويحاكي معطياتنا وقدراتنا، فعقولنا اللاواعية كثيرًا ما تتمادي في التحليق غير المنطقي نحو أهداف غير مناسبة، وهذا يحدث معنا كثيرًا، فلو ظللنا نحلق خلف تلك الأهداف الطائرة، بدون خطوات عملية ومنطقية سنهبط على أرض الواقع بمحصلة تؤول إلى صفر، لذا أعتقد أن علينا التعويل أكثر على عقلنا الواعي.
ليس بتلك السهولة تكوين روابط حب صادقة و طويلة بين رجل و امرأة متزوجان .. و لكن بالطبع ذلك لا يمنعهما من إنشاء شراكة أسرية قائمة على التوفيق بين مصالح الطرفين و كذلك العيش في تعاون و رحمة .. الزواج التقليدي أو على الطريقة الدينية لا يشترط الحب لكنه يشترط وجود رحمة و تفاهم و احترام طرفي الزواج لحقوق بعضهما البعض .. أما الحب فقد يأتي بعد الزواج و قد لا يأتي أبدا .. الحب كغيره من المشاعر التي لا
و لذلك لابد من تمكين أطفالنا الجدد و تزويدهم بما يحتاجونه لتغيير الواقع نحو الأفضل بطرق حضارية مختلفة عن طرق من سبقوا .. هذا الأمر قابل للتحقق فقط في بيئة تسمع وتستمع للطفل، يعني بكل بساطة تستطيع أن تعطي حرية للطفل في التكلم والتعبير عن نفسه (بالسويد كمعلم ضمن مدارسهم ممنوع أن تقول "لا" للطفل بدون نقاش معه).
هناك الكثير من شركات الإستضافة منها استضافة namecheap أهم معيار بالنسبة لي لاختيارها هو الدعم الفني السريع حيث يعد دعم العملاء سريع الاستجابة والمعرفة عاملاً حاسماً آخر يجب مراعاته عند اختيار شركة استضافة. حتمًا، قد تواجه مشكلات فنية أو لديك أسئلة حول بيئة الاستضافة الخاصة بك، والحصول على دعم موثوق يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في حل المشكلات على الفور وتقليل وقت التوقف عن العمل. هنا تفاصيل أكثر : https://howarabic.com/choosing-the-right-hosting-company/
مامعنى الحالة السيكوثقافية :) ؟ّ الاتجاه السبكو ثقافي: يتزعمه الأنتروبولوجيون الأمريكيون لإبراز أهمية الظروف الاجتماعية والثقافية التي يترعرع الطفل في ظلها على صعيد استمرارية مرحلة المراهقة من جهة، ووجود(أو غياب) ما دعاه فرويد بأزمة هذه المرحلة وصراعاتها من جهة ثانية، وطبيعة الانتقال من الطفولة إلى المراهقة من جهة ثالثة
فكيف يمكن إنقاذ نفسية هذا الطفل؟ للأسف لا يمكن، إما أن يتغير الآباء وهذا يمكن اعتباره احتمال مستحيل لأن ثقافة الاضطرابات النفسية والوعي بها وعلاجها شبه منعدمة، فلا أحد يرى نفسه مخطئا وبحاجة لتغيير شيء فيه لذلك أعتقد أنه من المفيد طرح الحلول الوقائية الاستباقية، من خلال التوعية بمثل تلك الظواهر الشائعة وعواقبها، فكثيرات من الأمهات مثلًا قد تلجأ للفضفضة مع الطفل كنوع من العجز تجاه ما يُمارَس ضدها من الأب مثلًا -وأنا لا أبرر هذا أبدًا ولا أؤيده- لكن
أتعلمين أن فكرة التوعية قد تساعد جدًا في تصليح الأخطاء السابقة وعدم الاستمرارية فيه، مما يجعل الضرر الناتج عنها أخف وطأة مما لو كان الحال مستمر لسنوات لاحقة، وفي رأيي اعتذار الآباء للأبناء عما تسببوا لهم من أذى هو خطوة محورية تسبق أي تغيير، فالاعتذار يًشعر الطفل بقيمة مشاعره، وسيظل ذلك معه حتى عند الوصول لمرحلة النضوج ولن يكرر نفس هذه الأخطاء عندما يكون هو في موضع مسؤولية.
أرى أن أفضل نوع من المثقفين حقاً هو من يكون لديه خبرة ومعرفة جيدة بما يحتاج وبما يريد. أريد مايكفينى من المال، فأتعلم كيف أجنى المال طبقا للعلوم الأساسية التى يجب أن أتعلمها فلابد من تعلم العلم الشرعي وخصوصا الإقتصاد الإسلامي لكى يكون رزقي حلالاً، ومن ثم أبدأ أتعلم كيف أ ربح مايكفيني، ومن ثم إذا أصبح عندى زيادة كيف أحافظ عليها وأخرج صدقاتها أريد الزواج رحلة جديدة فى التعلم والعلم والمعرفة، كيف أختار شريكة صالحة مصلحة، ماهي معايير الزوجة
إنه نقاش ثري. الطيبة فى هذا السياق هى على سبيل المجاز ولكن المقصود منها هو لاتكن ساذجاً، لاتكن ضيعفاً، ولقد تحورت الكلمة حتى لانجرح من هم أمانا ولكن المقصود من الكلمة كن قوياً لاتكن ضعيفاً أو لاتكن ساذجاً، لأن الطيبة عكسها القسوة وهي ليست بالقة وأيضا عكس الطيبة تحمل الخباثة. تعديل الأولى للثاني : "كن خبيثاً لاتكن طيباً" تعديل الثانية للأولى : "تحدث بقوة لاتكن ضعيفاً فى الحديث لاتكن مهزوماً" هذا وصفٌ أدق. الطيبة، هى الطيبة لاعلاقة لها لا بالقوة
لكن هناك بعض المراحل في التربية كما قلت "مراحل"، أي فترات مؤقتة. وهذه الفترة مثلًا تستمر كحد أقصى سنة مثلًا، وأجدها فرصة جيدة لتأخذ المرأة التي ولدت حديثًا نَفَسها، فمن تلك التي ستخرج من العمليات لتقسيم يومها والاهتمام بعملاء ومديرين، هي لا تعمل أصلًا، أليست هناك إجازات وضع على ما أعرف؟ يقولون إن الأطفال في السنة الثانية يصبحون أكثر مرونة واندماجًا ويصبح من السهل على الأم أن تمنح الوقت للاهتمام بنفسها، ويمكنها مثلًا أن تبدأ في الرجوع إلى عملها تدريجيًا
ما رأيته أن كثير من الشركات الخاصة لا تلتزم بهذه القواعد ولا تعطي اجازات وضع مثلًا خاصة في بلادنا، وحتى لو أعطتها تكون اجازات بدول مقابل، لكن حتى لا ننجرف لنقطة ثانوية، يظل أمر الوصول إلى التوازن بين الحياة والوجود الشخصي للأم تحديدًا ودورها كأم وزوجة أمر صعب جدًا خاصة في هذا العصر الذي يتطلب العمل فيه الكثير من الرجل ويضغط عليه جسديًا ونفسيًا وذهنيًا فتكون قدرته على التفاعل والمساعدة في البيت ضئيلة جدًا في معظم الأحيان حتى لو أراد
ما العناصر التي تصنع مقدّم بودكاست ناجح؟