دي قصة قصيرة انا كتبتها لكن لا أعرف ان كانت تعد قصة قصيرة ام لا مريم هاهي مريم تشعر بفرحة غامرة لأنها خرجت مع أسرتها ولم تنهي واجباتها فعندما قالت لأمها انها لم تكمل واجباتها ردت بأنها يمكن أن تكملها غدا لأنهم متأخرون. انها في غاية السعادة , و يمكنك ان تري ابتسامتة الطفولة تلك على وجهها , لقد وصلوا وهاهي مجموعة من الناس تسلم على أمها و تداعبها وهي لا تعرف معظمهم ولكنهم أناس ظرفاء و مرحين ,وعندها جاءت